
مع الأسف بلادنا نظامها لا يعرف منح الحقوق إلا بالأنتزاع ففى بلدان العالم التى توجد بها عدالة أجتماعية لا حاجة لأحد بالمطالبة بحقوقه فسوف يجدها تلقايا حتى لو لم يطالب بها أو لا يهتم بالحصول عليها أما فى بلادنا فالحقوق ممنوعة إلا لمن طلبها وكان قويا فى طلبها ولديه جهة أو جهات تدعمه على نيلها مثلا من حقوق الإنسان أن يحصل الإنسان ع