حديثنا اليوم عن موضوع اجتماعي فى غاية الخطورة يتعلق بالرجل والمرأة فقد بلغنا أن بعض الرجال قد يرتكبون أخطاء إدارية وتسييرية وجرائم وجنح بتأثير من المرأة مما يستوجب على الجنسين أخيار الشريك بعناية فالشريك الصالح سوف لن يشير على شريكه إلا بماهو صالح بينما الشريك الفاسد ربما يفعل ذلك بشريكه أما العلاقات الخارجة عن الإطار الزوجي وتأ

العاصمة نواكشوط تضخمت أفقيا منذ إنشاءها لكن خدماتها ظلت بحالها منذ التأسيس ولم تواكب تضخم المدينة الذي فاق كل التوقعات بسبب ظاهرة الكزرة التى تحولت إلى تجارة ومرابحة من طرف الجميع نتيجة عدم مسئولية الأنظمة الحاكمة المتعاقبة على السلطة منذ تأسيس العاصمة حتى الآن وشارك كبار مسئولي الدولة فى هذه الكزرة ومع التجار ورجال الأعمال والن

نحن نخشى على مستقبل بلادنا فى ظل هذه الزمرة الحاكمة منذ عشرات السنين العاجزة عن إصلاح البلد وعن تنميته وتقدمه وعن توزيع الثروة بعدالة بين ابنائه وكذلك توزيع الوظائف حتى لايكون هناك محظوظين قلة وغالبية من المهمشين نحن نخشى ولنا تجربة فى ذلك من أن تنتهي مأمورية ولد الغزواني بعد حوالي سنتين وإذا بالبلد مازال فى المرحلة التى تولى في

إذا نظرت فيما ورد من تفاسير لهذه الآية سوف تعرف مدى خطورة الركون إلى الظلمة مجرد الركون فمابالك بالحبة والصداقة والولاء ثم التقليد والمحاكات إلى غير ذلك والذين ظلموا انواع منهم الكفار بدين الله ومنهم التاركين لشرع الإسلام مفضلين عليه شرائع أهل الكفر ومنهم من يظلم الناس ويمنعهم حقوقهم ومن ذلك محاباة الفاسدين وتقديمهم على المصلحين

هذه الحكومة التى لا تقوم بفعل  بشيء إلا وعزته للرئيس إما بأوامر من الرئيس أو بتوجيهات منه هل تريد توريط الرئيس فى لم يأمر به أو لم يعلم به  أم تريد أن تحمل الرئيس مسئولية  فشلها الملاحظ على كافة الأصعدة أم أنها  حقيقة لا تستطيع فعل شيء إلا باوامر من  الرئيس وبتوجيهات منه ؟

قرار البنك المركزي برفع سعر الفائدة الى حوالي سبعة بالمائة مع انه اولى مراحل محاربة التضخم فإنه قد لا يعطي نتيجة تذكر فى سحب السيولة من الاسواق السوداء الى البنوك لأن معظم التجار فى البلد والمنمين والمقاولين لا يثقون بالبنوك الوطنية ولا يضعون أموالهم فيها بالأمس تمت سرقة حوالي 30 مليون من منزل بحي الزعتر قرب مفوضية شرطة دار النع

فى زمن معاوية ولد الطايع أنشأت مفوضية محاربة الفقر وتم ضخ اموال طائلة فيها بعضها مساعدات من صناديق مالية عربية ودولية وبعضها تمويلا من ميزانية الدولة هل تعلمون ما جرى لهذه المفوضية المكلفة بمحاربة الفقر لقد الفقراء هم الأقل استفادة منها وذلك التمويل الضخم ذهب إلى جيوب البطارين من كبار مسئولي الدولة ورجال الأعمال وعندما وقع أنقلا