يبدو أن العالم فى طريقه إلى التحرر من هيمنة الأستعمار على الشؤون العالمية بعد جائحة كورونا وحرب أكرانيا لم يعد عالم القيم الغربية يتهوي أحد ممن يعتد برأيهم عدى حثالة من الشخصيات المتخلفة عقليا والضعيفة علميا من امثال الرئيس الأكراني زيلنسكي الذي غرر به الغرب فأوقعه فى مصيدة لا يستطيع الخروج منها إلا ميتا أو مجنونا أو مبعدا عن بل