فى بداية تسعينات القرن الماضي كتبت مقالة حول الذكاء الصناعي وعلاقته بالذكاء البشري ولم أعد أتذكر من تلك المقالة سوى عنوانها وهو هل تستطيع الآلة تأييل الإنسان وهل يستطيع الإنسان تأنيس الآلة كان ذلك قبل ظهور الحواسيب الكومبيوتر فى بلادنا وقبل انتشار مفهوم الذكاء الصناعي بشكل يجعله متاحا لكل أحد طبعا كانت هناك بوادر نهضة فى هذا ال

هذه الحكومة عاجزة عن تسيير هذا البلد بالحد الأدنى من المسئولية فالكهرباء تتقطع يوميا عدة مرات فى اليوم الواحد فى عاصمة البلاد ناهيك عن المدن الأخرى والتيار المتقطع أضعف وأوهن من بيت العنكبوت والحالة المعيشية للمواطنين هي الأسوء فى تاريخ البلاد حيث ارتفعت الأسعار حتى اصبح الضروري منها يرقى إلى مصاف السلع الكمالية العالية الثمن وا

لماذا نحن المسلمون نظل نتفرج على جرائم الأحتلال الصهيوني على بلداننا وشعوبنا ومقدساتنا لماذا لا نقاتله هل نخاف من الموت القتل اليومي يتعرض له الشعب الفلسطيني من طرف عصابة من المجرمين المستوطنين بعض دول المسلمين تقيم علاقات وتحالفات مع هذه العصابة المجرمة أنها لم تكتفي بقتل وسحل وسجن الشعب الفلسطيني ومصادرة ارضه وممتلكاته ومياهه

لماذا الأعتقالات العشوائية فى بللادنا بتهمة الأنتماء للتنظيمات الإسلامية المتطرفة هل عشرات النساء حقا إنضمت لداعش

الذهب والموت المحقق بعد عشرات السنين من الفساد الحكومي وسوء الإدارة وعدم المسئولية وجد الشعب الموريتاني نفسه يجوب الأصقاع والوهاد بحثا عن الذهب بدون معدات وبدون ماء بدون طعام حفر قبوره فى منطقة تازيازت ثم أنتقلة إلى مقبرة كليب أندور بأقاصي فيافى تيرس زمور على بعد اكثر من سبمائة كيلومتر من أقرب حاضرة فى البلد ثم واصل البحث ابعد

أعلن فى إصطنبول عن قبول ترشح اربعة متسابقين للرئاسة بينهم الرئيس الحالي رجب طيب اردوكان وتشير أستطلاعات الرأي أن حظوظه فى الفوز بالرئاسة للمرة الثالثة ضئيل جدا حيث تمنح الأسبقية لمنافسه الرئيسي كمال كالجدار أوغلو

فى الدول التى تمتلك العقل والمعرفة عادة لا يجمع مجلس وزرائها إلا على شيء مهم جدا يتطلب أتخاذ القرارات الحكومية العامة لكن بلادنا ليست على هذا المستوى إنما تعود مجلس الوزراء فيها أن ينعقد كل أسبوع حتى ولو لم يكن هناك ضرورة للأجتماع إنهم يجتمعون فقط لأنهم تعودوا على ذلك والنظام الموريتاني المتخلف إذا تعود على شيء يستمر عليه ولو ك

منطقة نواذيب الحرة إنشأت بأرتجالية سنة 2013 واصبحت منذ ذلك التاريخ بؤرة لهدر المال العام والفساد وكان ينبغي إلغاؤها فهي لم تعد على البلد بأية فائدة لا اقتصادية ولا مالية وإنما كبدت الدولة خسائر مالية كبيرة كان يجب تخصيصها لمحاربة الفقر والتخلف