الحكومة الموريتانية لا تقم بواجبها أتجاه مواطنيها ولا تسخر إمكانات البلد فى محاربة الفقر فالسياسة المتبعة حاليا لا تصب فى ذلك المجرى البطالة و الإقصاء والتهميش والمحسوبية والزبونية هذه تكرس الفقر وتبقيه ماثلا يفتك بمعظم ابناء هذا البلد وما تزعمه السلطات من منح الإنسان حقوقه فى موريتانيا مجرد أكاذيب فأول حق من حقوق الإنسان هو إي

توقعات نظام ولد الغزواني ثبت أنها بلا قيمة كل وقت يتوقعون شيئا لكنه لم يحدث أبدا كانت توقعاتهم عندما يدشنون مشروعا ويزعمون أنه سوف يتم إنجازه فى وقت معين لكنه لم ينجز ابدا حدث ذلك فى معظم المشاريع التى دشنها ولد الغزواني بنفسه ويحدث الآن فى مشروع احميم للغاز المشترك بين موريتانيا والسيغال حيث دأب المسئولين فى هرم السلطة على الق

الحق والباطل لا يمكن أن يظهر فعلهما إلا فى المواجهة وإذا ظل الحق ساكنا لا يواجه الباطل فلن يكون له فعل ولن يحقق مقاصده ولا دوره المطلوب فلا بد للحق أن يواجه الباطل حتى يقوم بدوره ويحقق غايته وعادة ما يتواجه الجق مع الباطل فى شهر رمضان حدث ذلك فى غزوة بدر الكبرى وفرق الله بين الحق والباطل بأنتصار الحق وهزيمة الباطل

صدر التقرير السنوي لحرية الصحافة الذي تصدره شبكة مراسلون بلا حدود وكان ترتيب دول المغرب الغربي فى اسفل القائمة حيث
وتراجعت تونس من 21 مرتبة لتحتل الترتيب الـ94 دوليا، وهو ما أثار القلق في أوساط الصحفيين.

فى بداية تسعينات القرن الماضي كتبت مقالة حول الذكاء الصناعي وعلاقته بالذكاء البشري ولم أعد أتذكر من تلك المقالة سوى عنوانها وهو هل تستطيع الآلة تأييل الإنسان وهل يستطيع الإنسان تأنيس الآلة كان ذلك قبل ظهور الحواسيب الكومبيوتر فى بلادنا وقبل انتشار مفهوم الذكاء الصناعي بشكل يجعله متاحا لكل أحد طبعا كانت هناك بوادر نهضة فى هذا الم

منذ ولدنا ونحن نسمع من الدول العربية والإسلامية شجبها وتنديدها بالإجرام الصهيوني فى فلسطين المحتلة وغيرها من البلدان العربية التى طالها هذا الإجرام مثل لبنان وسوريا والعراق ومن بين الدول الإسلامية التى وصلها الإجرام الصهيوني كل من إيران وتركيا حادث سفينة مرمرة قبل سنوات الذى راح ضحيته عددا من الأتراك والأعتداء على العلماء ال

مثل الرئيس الآمريكي السابق دونلد ترامب أمس أمام محكمة جنائية بنيويورك حيث تليت عليه لائحة أتهام تضم 34 تهمة من الجنح والجنايات وبعد الإفراج عنه توجه إلى مقر إقامته وعقد مؤتمرا صحفيا هاجم فيه الرئيس الآمريكي الحالي بايدن واللافت فى هذا المؤتمر هو أن ترامب صرح بما يفيد احتقاره واستعلائه على النظام السعودي حيث قال أنه لو كان فى رئا

فى بداية تسعينات القرن الماضي كتبت مقالة حول الذكاء الصناعي وعلاقته بالذكاء البشري ولم أعد أتذكر من تلك المقالة سوى عنوانها وهو هل تستطيع الآلة تأييل الإنسان وهل يستطيع الإنسان تأنيس الآلة كان ذلك قبل ظهور الحواسيب الكومبيوتر فى بلادنا وقبل انتشار مفهوم الذكاء الصناعي بشكل يجعله متاحا لكل أحد طبعا كانت هناك بوادر نهضة فى هذا ال