منذ واحد وستين سنة ونحن نرى الكثير من التدشينات عند كل أستقلال وعندما ننظر إلى حالة البلاد المزرية فى شتى المجالات ونتسائل أين ذهبت تلك الآلاف من التدشينات ؟ ولماذا لا يتقدم بلدنا من خلالها وكم المبالغ التى تم صرفها عليها وهل المشاريع التى دشنت تم تنفيذها طبقا للأهداف المرادة منها ؟

إن القدوة الحسنة والمثل العليا ترفع الناس وتجعل الجميع يود محاكاتها وهو ما يؤدي إلى نهضة الشعوب وتوعيتها وزرع روح العمل والتواضع فى الموظفين والعمال وبالعكس المثل السيئة والتكبر والتجبر واحتقار الموظف للناس الأقل رتبة وجبروته عليهم وجعل المكتب الذي هو خدمة عمومية عبارة عن حصن عسكري لا يدخله إلا من أراد الموظف أن يدخلوه إن هذا ال

ما هي الهوية الوطنية كيف الحصول عليها تابع معنا هذه المعالجة حول الهوية الوطنية

منذ فترة طلبت المعارضة إجراء حوار لكل مشاكل البلد التى ترى المعارضة أنها بحاجة إلى حوار أولا تمنعت الحكومة مدعية أن لا ضرورة  للحوار أن البلد لا يعاني من مشاكل تتطلب حوارا وليس أمام أنتخابات رئاسية فى الوقت الحاضر لكن الرئيس استجاب لشخصيات من المعارضة إلتقت به وطلبت منه ذلك وقبل فترة وجيزة من الآن دعا حزب الأتحاد من أجل الجمهوري

لماذا لا تكون لدينا زراعة متطورة كباقى بلدان العالم ؟

من المنتظر أن يسدل الستار على مؤتمر المناخ بأسكوتلندا وعودة الوفود بخفي حنين المؤتمر الذي شاركت فيه اكثر من مائة دولة وعشرات القادة وتخللته الكثير من الخطابات الرنانة والدعوات للتصدي لتغير المناخ كانت نتائجه باهتة مثل حال المؤتمرات التى عقدت سابقا والتى لاتتعدى الخطابات الحماسية والصعود إلى المنصات والهبوط منها كما حال ورشات بلا

أولا نطرح أسئلة للنقاش وهي هل الأنظمة التى حكمت البلد منذ الأستقلال كانت تختار وزراء الشئون الإسلامية على أساس الأكثر علما وورعا وفقها أم أن الحكومات المتعاقبة كانت تختار ألأقل علما وورعا وفقها السؤال لكم أنتم من له حق الإجابة عليه ونحن مجرد سائلين فقط