من المتوقع أن يصل المبعوث لأممي للصحراء الغربية إلى بلادنا فى جولة هي الأولى له منذ تعيينه مبعوثا أمميا لحل النزاع فى الصحراء الغربية السيد ديمستورا الموجود حاليا فى المغرب ويسعى ديمستورا إلى جمع الأطراف المعنية بمشكلة الصحراء الغربية حول طاولة مستديرة كان قد إقترحها لكن الجزائر ترفضها وترفض حضورها قائلة أن النزاع يخص المغرب وجب

 للذكاء والغباء أمارات تعرف بها

إذا كان نظامك يعول كثيرا على الخارج فهو غبي

وإذا كان يجتمع من أجل الأجتماع وليس لأن هناك ما يتطلب الأجتماع فهو غبي

إذا كان يلبي طلبات اصحاب النفوذ كلما تقدموا بطلب فهو غبي

إذا كان لا يستجيب لطلبات المواطنين الضعاف فهو غبي

تقوم الآن فضائية البيبي سي ببث تحقيق مفصل ومصور عن الحرب العدوانية التى شنها التحالف العربي على اليمن حيث تسبب التدخل السعودي الإماراتي الغير موفق فى شئون اليمن إلى مقتل اكثر من تسعين ألف يمني وتدمير جميع البنى التحتية التى شيدها اليمنيون على مدى آلاف السنين كما تسبب فى وصول حوالي عشرين مليونا إلى حافة المجاعة إنها كارثة إنسانية

محاولة المجموعة الأقتصادية لدول غرب إفريقيا توريط بلادنا فى مشاكلها الإقليمية والدولية ممجوجة ومرفوضة ننحن لسنا طرف فى هذه النزاعات ولا ينبغي أن نتحمل منها شيء هم لم يتشاوروا معنا فى قراراتهم ضد مالي ونحن لا نتدخل بينهم وبين حليفتهم وشقيقتهم جمهورية مالي ولكن يجب أن نحسن الجوار مع جارتنا مالي ونساعدها قدر المستطاع حتى تتمكن من ح

شهدت البلاد ارفاعا ملحوظا فى الإصابات بعد عودة فتح المدارس وكذلك المهرجانت الغير موفقة والتى لم تأتي فى وقتها المناسب بقيادة الوزير الأول فى دبي حيث كان ينبغي إغلاق المعرض بدبي وعودة المشرفين عليه بعد تفشي متحور أومكرون لقد كلف هذا المعرض خسائر كبيرة مالية وصحية ولم تكن لوجوده أي مردودية على البلد وهذا من القرارات الأرتجالية الت

الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة مطلوبة ولكن يجب أن تكون منظمة ولها علماء هم من يقومون بذلك اليوم عندما تفتح الإنترنت خاصة فيسبوك تجد الناس اصبحوا دعاة جميعا الكبير والصغير و المرأة والرجل والعالم والجاهل ولكن أخشى أن يكون الجميع دعاة على الفيسبوك فقط للدوة شروط ينبغي أن تتوفر فى الداعية حتى يكون أهلا لها فهي أمانة ووظيفة

هذا ما تشير إليه المعطيات المتاحة حاليا حيث أن  قرار الاكواس بتشديد العقوبات على مالي سوف يعصف بوحدة دول الساحل وبالتالي يتم النظر فيها حاليا ومراجعتها لا سيما أن كانت اصلا فكرة  أتحاد دول الساحل فرنسية تبناها الرءيس الموريتاني السابق ولد عبد العزيز وعرضها على قادة تشاد ومالي والنيجر وبركينافاصو فقبلوها دون تردد ، الدول الاربع ا

الزمرة التى حكمت بعد الأستعمار ونهجت نهجه فى تخريب البلاد مازالت تواصل نهجها الهدام الأحتلال لم يبني شيئا فى البلد وإنما كان يخرب وينهب ويجمع العشور ويصادر الثروات وينهب الممتلكات وعندما حانت لحظة الرحيل بعد مضي عشرات السنين من العبث بالبلد سلم الأمر لأتباعه لكي يواصلوا عملية التخريب فكانوا اسوء خلف لأسوء سلف فدمروا البلاد ونهبو