تعليقا على القوانين السبرانية الصادرة اليوم عن مجلس الوزراء التى يبدو أنها متعلقة بتطبيق قانون الرموز المثير والذي يحد من حرية التعبير فى البلد وعلى تحويل مفتشية الدول إلى الرئاسة
تعليقا على القوانين السبرانية الصادرة اليوم عن مجلس الوزراء التى يبدو أنها متعلقة بتطبيق قانون الرموز المثير والذي يحد من حرية التعبير فى البلد وعلى تحويل مفتشية الدول إلى الرئاسة
هذا ما كنا نخشاه فى قطاعاتنا الحكومية أن يقوم كل قطاع بأحتكار الأنشطة الوطنية التى تتبع لوصيته احتكارها على نفسه دون غيره وهذا ما فعلته وزارة الثقافة والشباب والرياضة لمهرجان المدن القديمة هذا العام فى وادان فقد ذهبت عن
انا لا احب تشرذم البلد ولا ساكنته الى شراءح عرقية او اثنية ففى عهد الدولة المرابطية كان المجتمع بحكم العادة ينقسم الى طبقات مهنية طبقة النبلاء حملة السلاح وهم قادة البلد المدافعون عن حوزته وطبقة الزوايا وهم القادة الروح
إذا قبل الرئيس من وزرائه وموظفيه الذين عينهم على مصالح البلاد وحوائج العباد أن يحملوه مسئولية إخفاقاتهم وفشلهم فى المهام الموكولة إليهم فذلك يعتبر خطئا ربما يدفع ثمنه كما دفعه غيره ممن سبقوه إن الرئاسة وجودها هو رعاية
فى الأعوام الماضية كانت الحروب والفتن وجائحة كورونا والكوارث الطبيعية والبشرية هي السائدة فى العالم ومع أن الغيب عند الله إلا أن هناك مؤشرات يمكن أن يبنى عليها توقع ما والتوقع قد يحدث وقد لا يحدث فى السنة القادمة من الم
لقد مللنا والله من الخطابات الديماغوجية التى لا تتعدى اللسان البلد نواقصه واضحة ولا تنفع فيها الخطابات أنا أتعجب ممن يتولون الأمور فى هذا البلد كيف يكررون الأخطاء نفسها التى ارتكبها من سبقهم يستعينون فى ممارستهم للحكم ب
هنا وأدان عاصمة البلاد مدة ثلاثة أيام الوزارة المشرفة على المهرجان تنقلت بالكامل الى وأدان وذكرتنا بوزارة الشؤون الإسلامية التى تتنقل بالكامل فى موسم الحج إلى الأراضي المقدسة مكة والمدينة ربما ليس من أجل الحج ولا العمر
بسم الله الرحمن الرحيم