شخصية الانسان وتعليمه وعلاقته بالناس ، عندما يتعرض شخص عاقل له كرامة للاهانة والظلم لابد ان تكون له ردة فعل لا علاقة لها بشخصيته الحقيقية انما هي تعبير عن الاستياء من ذلك الذي يتعرض له ان العالم اذا سجن مع الجهلة الذين لا يعرفون قيمة العلم ولا يحترمون العلماء سيكون ذلك اكبر عقاب يتعرض له ثم ان هناك قضية داءما يغفل عنها الكثيرين

النكبات تتواصل والعقبات فى وجه النظام الحالي ومنها مخلفات النظام السابق ومنها الكوارث الطبيعية التى لا يتوقع حدوثها اعني لا يتم الاستعداد لها والحيلولة دون وقوعها مع انها تحدث كل سنة فمنذ نكبة الطينطان والسيول تسبب الخساءر كل سنة بل وقبل نكبة الطينطان كان السيول تسبب النكبات على عموم التراب الوطني فقد جرفت اجزاء كبيرة من مدينة ا

هؤلاء صنعوا التاريخ واستعمروا العالم بوطنيتهم وايثار مصلحة بلدهم على مصالحهم الضيقة انظروا شقيق رءيس الوزراء البريطاني جونسون يستقيل من وزارة حكومة اخيه ومن حزبه عندما تعارضت مصلحة بلده مع مصالح شقيقه ، لو كان موريتانيا لظل متشبثا بالمنصب ومتعصبا لاخيه ولو كان ذلك على حساب البلد بمن فيه بل ولو ادى ذلك لخراب البلد برمته ، بل وحتى

قدم الوزير الأول يوم الخميس الماضي برنامج حكومته للاعموام الخمس القادمة أمام الجمعية الوطنية فى عرض شامل وسوف يناقش البرلمان هذا البرنامج ثم يصوت عليه

كيف تصرف الموازين فى موريتانيا إنها مقسمة على جزئين جزء رواتب عمال أما الجزء الثاني فهو من نصيب أصحاب النفوذ أما الشعب وليس له شيء من موازين بلده وهذا ماكرس الغبن والتفاوت المخل فى الدخول البعض يحصل على عوائد كبيرة من ميزانية الدولة بينما الكثيرين لا يحصلون على شيء وليس لهم دخل على الإطلاق ، وفى هذه السنة بدأت الميزانية فى شهر ا

من المتوقع أن يدعوا رئيس الوزراء البريطاني الذي فقد السيطرة على القرار بشأن البريكسيت إلى انتخابات تشريعية بعد ما صوت اغلب نواب المجلس العمومي  على تأجيل الخروج من الأتحاد الأوروبي حتى يتسنى لبريطانيا خروج متفق عليه وكانت نتيجة التصويت 328 مقابل 301 ويعتبر ذلك هزيمة لجونسون الذي قد لا يحصل أيضا على غالبية فى الأنتخابات التشريعية

مرة اخرى يتاكد ان وزن لبنان بلا مقاومة وبلا سلاحها يساوى صفر فى معادلة الردع مقابل العدو الاسراءيلي وان تلك الاصوات التى كانت تنادي بتجريد المقاومة من سلاحها مجرد اشخاص يعملون لصالح اسراءيل جندهم المخابرات الصهيونية عن طريق دفع رشى لهم على حساب امن لبنان واستقلاله وحفظ حوزته الترابية وثرواته وكرامته وعليه فاءنني كعربي غيور على م

ربوا ابنائكم على الصدق والعلم ولا تربوهم على الكذب واللعب أعطي إبنك ثوبا نظيفا وكتابا ولا تعطيه هاتفا ولا كرة قدم