سلم الرئيس الجديد المنتخب محمد ولد الشيخ محمد احمد ولد الغزواني مهامه من سلفه ولد عبد العزيز الذي قيل أنه غادر البلاد على عجل نحو بلد أجنبي لكي يتأقلم مع الحياة خارج القصر الرئاسي الذي لابد لمن دخله ومكث فيه فترة طويلة وحتى قصيرة يصعب عليه التأقلم مع الحياة خارجه

هذه الايات الكريمة من المعجزات لانها تتحدث عن وقاءع حدثت واخرى سوف تحدث فى بضع سنين ، وقد صح انها حدثت بعد نزول الايات بسبع سنين 

الحكومات والاهتمام الزاءد عن الغرض بها من طرف الشعب الموريتاني المتخلف ولد الغزواني رغم انه انتخب منذ حوالي شهر شكلوا له ما لايقل عن ماءة حكومة ، كل واحد يقدم صاحبه ويعينه اما وزير اول واما وزير ثاني او ثالث فى حكومة ولد الغزواني الذي لم يشكل اي حكومة حتى الان ما هذا انه الفراغ الفكري وحب الظهور وحب السلطة ، ثم لماذا هذا الاهتما

الرءيس المنتخب ولد الغزواني بامكانه ان يقوم باصلاحات كثيرة البلد فى امس الحاجة اليها ولكن قفوا معي نناقش الاصلاح وكيف يتم ، الإصلاح ضد الفساد ان الاصلاح هو الذي جاء به انبياء الله لوضع الناس على المنهج الصحيح بعدما زاغوا عنه وانحرفوا وهو الذي يقوم به الصالحون من الناس ، وهو الذي يقوم به اصحاب الارض البور لكي تكون قابلة للزراعة و

الكونغو أصبح مكانا خطيرا نتيجة تفشي مرض الأيبولا هناك وعلى مواطنينا الحذر

أعلنت منظمة الصحة العالمية أن الحالة الصحية فى جمهورية الكونغو الديموقراطية وصلت إلى حالة وباء وقد قامت بعض البلدان بمنع القادمين من هذا البلد الإفريقي من دخول اراضيها كالسعودية التى منعت الحجاج الكونغوليين من دخول أراضي المملكة

الكثير من سكان العالم اجبرته القدرة على أن له رب ولكن غالبيتهم بحثت عنه ولم تهتدي إليه بعضهم بحث عنه فى التصاوير والتماثيل وبعضهم بحث عنه فى الطواطم والأقانيم وبعضهم بحث عنه فى الاشباح والارواح 

الحملة الزراعية ليست بحاجة الى رءيس ليشرف على انطلاقتها وانما يكفي ان يشرف عليها مسؤول زراعي اذا كان الاشراف على انطلاقتها ضروريا وهذه التكاليف التى يصرف ولد عبد العزيز على تنقلاته وترفيهاته الخاصة به كان الاولى بها ان تصرف على هؤلاء الفقراء الذين لا يجدون ما يقتاتون به فى بلدنا ان هذا التبذير والاسراف والانفاق الغير ضروري للمال