منذ سنة 2000 وجمهورية الصين الشعبية تعقد قمم مع الأفارقة وتصدر لهم ما قيمته عشرات المليارات من الدولارات سنويا وهذا ما جعل لعاب بوتن يسيل من اجل الحصول على حصة من هذا السوق الواعد
لسان الحال تقدم حلا مبتكرا جديدا للقضاء على البطالة وعلى الفقر والغبن فى البلد ، الطريقة التى يطرحها الوزراء والمؤسسات المعنية بالتشغيل هي نفسها التى عانا من جراءها العاطلين عن العمل وساهمت بانتشار البطالة وتراكمها على مدار السنين هم يريدون ان يكون السوق هو الذي يتحكم فى التشغيل وهذا هو السبب اصلا فى البطالة لان السوق الموريتان
بعض من يسمون أنفسهم نوابا للشعب هم يكذبون إنهم نواب لولد عبد العزيز وولد عبد العزيز إنتهي أمره وغادر البلاد وسلم السلطة لرئيس جديد هو الذي يحكم البلاد حاليا وعلى المتشبثين بولد عبد العزيز مغادرة المشهد السياسي والوظيفي فى البلد فورا
بسم الله وتوكلنا على الله ولا قوة الا بالله ،
المال العام ملك لجميع سكان بلد الموحد تديره سلطة عمومية ولا ينبغي التصرف فيه الا عن طريق الضوابط الشرعية والقانون الذي يخالف حكم الشرع لاغي بنص دستور البلاد كما انه لا يفك من طبقه من الوقوع فى النار انما الذي يفك صاحبه من النار هو الحكم الشرعي ،