التلفزة الحكومية الممول بمقدرات الشعب تنشر تقريرا مصورا عن اختفاء الصحف والمجلات الورقية فى البلد وتتجاهل ذكر او تصوير حصيفة لسان الحال عن عمد هذه الصحيفة والمجلة الورقية هي الوحيدة التى مازالت موجودة فى السوق الوطنيومازالت صامدة وترفض الممات وتمتنع من الذهاب نحو المقبرة وكان لو كان طاقم التلفزيون الحكومي يمتلك ذرة من الإنصاب