كنا فى موضوع سابق قد عرفنا بالبيروقراطية والتكنوقراطية والآن نعرف بمصطلح جديد هو اللوبوقراطية وهذا المصطلح كان موجودا لكنه لم يقم أحد بإطلاقه ولا بتعريفه قبلنا 

أولا نطرح سؤالا هل الوزراء يكافحون فيروس كورونا الجواب هو كلا

2 هل أجتماعات الحكومة السابقة أتخذ فيها قرارات مصيرية بشأن إصلاح المفاسدة الظاهرة فى البلد الجواب هو كلا .

لا ينقضي يوم واحد الآن دون أن يغمرنا وابل من المقالات الطبية والنشرات الإعلامية التي تتناول التطورات السريعة لفيروس كورونا المستجد الذي يُطلق عليه COVID-19. ولهذا ما يبرره حقاً، بعد أن تفشى الوباء عالمياً ليبلغ عدد المصابين به نحو 100 ألف حالة مؤكدة على مستوى العالم.

رجال الاعمال الموريتانيين اموالهم لا يصرفونها الا على السياسة لكي يحرمون من اجرها يوم القيامة فكل مال صرف على السياسة انما هو للرياء والسمعة  والمفاخرات ولأجل رضى اهل السياسة وهذا مخالف للإنفاق الشرعي و سيكون حسرة وندامة على صاحبه يوم القيامة والعياذ بالله.

لقد أودى تفشي فيروس كورونا المستجد (COVID-19) بالفعل بحياة العديد من البشر وفرض نفسه كواقع جديد وحالة طوارئ صحية عالم

يظن البعض أن كثرة القطاعات والوزارة تحل المشاكل الحكومية والمؤسسية وهذا غير صحيح فالدول لا تتقدم بكثرة القطاعات ولا الوزارات وإنما تتقدم بكثرة العلماء والخبراء فى شتى المجالات وهنا نبدأ بمشكلة التعليم فى موريتانيا هذا التعليم مرتبك وغير فعال ولا يخرخ أهل العلم ولا أصحاب المعرفة ما هو السبب قبل إعطاء رأينا المتواضع نود أن أشير إل

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ