هذه الحوانيت المدرسية المدسوسة بين دور سكنية فى الاحياء الشعبية لكي يتربح بها تجار جشعين على حساب ساكنة تلك الاحياء وتجعل حياتهم جحيما لكون تلك الدور التى يستثمر فيها اولئك التجار ليست فصول مدرسية ولا تتوفر على ابسط معيير المدرسة وبالتالي إذا لم تتخذ الدولة إجراءات من أجل تطبيق معايير التمدرس ووقف هذه الفوضى التى لا علاقة لها با