توجه اليوم الأربعاء ما يقارب ثمانية عشر مليونا مغربيا لأختيار من يمثلهم فى الأنتخابات التشريعية والبلدية التى تجري اليوم على عموم التراب المغربي والتى تشهد مقاطعة الكثيرين بسبب انتشار فيروس كورونا ، فما هي الحظوظ ومن هم المتنافسين ؟
منذ نشأت الدولة الموريتانية وهي تتلقى الصدقات من الخارج على شكل اسعافات ومازالت حتى الآن تتلقى هذه الصدقات ويوم أمس حصلت على صدقة من لقاح كورونا من طرف الامارات العربية فقد اشترت كمية من اللقاح تصدقت منها على بلادنا بمائة الف جرعة وقيادة بلدنا لا تخجل من أخذ الصدقة ونحن الشعب نفضل الموت على مد اليد للغير احرى أن يكون من أجل ال
اليوم الاربعاء الثامن من شوتمبر هو اليوم العالمي لمحو الامية هل تعلمون عدد الاميين فى بلادنا إنهم فى حدود الزيادة على الخمسين فى المائة من السكان وبلد فيه هذا الكم الهاءل من الاميين فرصه فى التنمية ليست كبيرة وطمعه فى التقدم مثل طمع ابليس بالجنة ، الحكومة فشلت فى تعليم الصغار أما الكبار فلم تهتم اصلا بتعليمهم ولم تفتح مدارس لمح
نحن لانعلم ما الذي يحدث فى بلادنا الكفائات العالية الوطنية تهمش وتقصى والبلاد أحوج ما تكون إليها بينما تؤخذ الأشخاص من خارج الكفائات لشغل المناصب على سبيل المثال إسماعيل ولد يعقوب ولد الشيخ سيديا إطار كفؤا وخبير فى الشئون الإفريقية لماذا لا يستعان به فى هذا المجال الذي نحن بحاجة إليه كذلك أساتذة الجامعة الخبراء المثقفين يقصون من
عندما تكون هناك تقلبات مناخية يرتبك خبراء المناخ هم واجهزتهم فى عملية التنبء بحالة الطقس الصحيحة ، قبل سنوات كنت فى الكيطنة بواد امحيرث فى ءادرار وعلمت بوفاة قريبة فى مدينة اوجفت فذهبت اليها للتعزية وصلة الرحم مع مجموعة من الناس بعد العودة كان معي شخص عنده هاتف نقال مرتبط بالاقمار الصناعية ونظام تحديد المواقع ولما اقتربنا من الو