
لو لم يحاول ولد عبد العزيز الرجوع إلى العمل السياسي بعد نهاية مأمورياته لكان الآن يجلس فى القصور التى شيدها لنفسه ويتمتع بالأموال التى جمعها من خلال نفوذه لا يعكر أحدا صفوه لكن السياسة من أصيب بهوسها خاصة من لا يحسنون العمل فيها ممن استفادوا من ريعها لا يفصلهم معها إلا الموت وما يقوم نظام ولد الغزواني به حاليا أغلبه عبارة عن فسا