لم يخرج شعبنا بعد من صدمة كوفيد ولا من نكبة المناخ فى حين يعيش العالم توترات الحرب بين الشرق والغرب وتهديد شبح الحروب العالمية فى هذا الخضم لايبدو أن الحكومة الموريتانية تعيش فى قلب الحدث وتحسب له حساباته الضرورية إنها غارقة فى أوحال الماضي وتكرار التجارب السلبية مرة بعد مرة وكان عليها أن تكون أكثر وعيا بالحاضر وأشد تطلعا للمستق

أظن أن الجواب بديهي هي تفضل تبديد المال العام على شئونها ولو كلف ذلك عشرات المليارات لا تهتم بالمردودية ولا بحاجيات الجياع والعاطلين عن العمل ما يقوم به نظام ولد الغزواني حاليا هو نسخة طبق الأصل مما كانت تفعله الأنظمة السابقة من مفاسد بل تجاوزته هذه المرة فلم يسبق لرئيس أن تنقل بحكومته إلى مثل هذه المسافة البعيد وصرف كل هذه الم

لاشك أن الفاعل من بين عمال البنك المركزي وعلى السلطات الكشف عنه وأيضا يد الميت التى وجدت فى سقف البنك المركزي مقبوضة على سحر لابد لهذه القضية من إجرائات أولا يجب ابطال السحر فورا وإذا كانوا لا يعرفون كيفية أبطاله فاليأتوننا به لكي نبطله ونفك شفرته حتى يذهب ضرره ثم بعد ذلك ينبغي فتح تحقيق شامل حول الموضوع ومعاقبة المجرم الذي قام

حقيقة موريتانيا بلد منكوب بسبب سياسة الزمرة الحاكمة فيه هذه الزمرة المتحجرة العاجزة التى لا تتغير ولا تريد للشعب أن يستفيد من خيرات بلاده تبدد إمكانات البلد فى لاشيء حفلات تنقلات مهرجانات حتى كره الشعب وطنه وراح يلقي بنفسه إلى التهلكة الموريتانيون اصبحوا مصيدة للعصابات الاجرامية فى آمريكا اللاتينية بعدما هاجروا عن البلد الذي ض

قررت الحكومة الموريتانية الفاشلة فى التنمية أن توزع أجتماعاتها اليابسة على الولايات بدل توزيع المساعدات وهكذا كلفت خزينة الدولة الكثير من الملايين لمجرد أن تجتمع فى هذه الولاياة أو تلك وكان بإمكانها أن تجتمع فى المطار القديم أو ساحة معينة إذا كانت ملت من الأجتماع فى القصر الرئاسي دون أن تكلف الخزينة العام هذه التكاليف الباهظة ال

التقى أمس بالجزائر وفد من حكومة دولة مالي بقيادة وزير الخارجية، عبد اللاي ديوب، وممثلون عن ست حركات أزوادية هي “الائتلاف الشعبي من أجل أزواد”، “تنسيقية الحركات”، و”الجبهات القومية للمقاومة”، و”الحركة الوطنية لتحرير الأزواد”، و”المجلس الأعلى لتوحيد الأزواد”، و”الحركة العربية للأزواد”.

شهدت مراكز الإحصاء ذي الطابع الأنتخابي إقبالا شبه ضعيف طيلة الشهر المخصص له مما تطلب تمديده بعشرة أيام إضافية وهذا الفشل حسب معلوماتنا يعود إلى أن المواطنين جلهم لم يعد يثق بالحكومة ولا بالأحزاب السياسية وبالتالي فإن عملية الأنتخابات لم تعد تعنيه فى شيء وهي لا تحسن ظروف المواطن المعيشية ولا تطور أساليب النظام العام بحيث يعود ب

قال وزير الداخلية أن رسوم الترشح للمجالس البلدية والجهوية تبلغ 50 الف أوقية قديمة ويتوقع أن يترشح للنيابيات آلاف المترشحين وحوالي عشرة آلاف مترشح للمجالس البلدية والجهوية وإذا حسبنا المبلغ المالي العائد من تلك الترشحات سيكون الحاصل عدة ملايين والقليل من المترشحين لن يحصل على نسبة عشرة فى المائة من الأصوات لكي يستحق استعادة مبلغ