على جمهورية ايران الإسلامية أن تتريث فى تعاملها مع آمريكا أن لا تندفع وراء سربات بايدن ، فالنظام الامريكي الآن غير مستقر وبايدن طاعن فى فى حدود الثمانين عاما من العمر واذا تمكن من انهاء ماموريته الاولى الحالية فقد لا يستطيع الثانية ابدا وناءبته لن يصوت لها الشعب الامريكي وشبح ترامب مازال يخيم على المشهد السياسي فى أمريكا عندم
بعد فشل فرنسا فى تدخلها الغير موفق فى الحرب الأهلية بمالي تريد الآن توريط بلادنا فيها نحن لاناقة لنا ولا جمل فى هذه الحرب المشتعلة منذ التدخل الفرنسي فى المنطقة قبل عدة سنوات إن المشكلة فى مالي والنيجر وتشاد وبوركينافاصو تتعلق أساسا بخلاف عقدي وأجتماعي وسياسي بين مكونات هذه الشعوب وعليها أن تحل مشكلتها بنفسها وتحقيق العدالة لشعو
العالم يشهد تحولات ومنعرج تاريخي لايمكن أن يواكبه إلا الأنظمة المرنة القادرة على التخلي عن الأنماط التي أعتادت عليها ، لقد كان العالم وصل إلى درجة ظن معها أنه قادر على كل شيء بواسطة التكنولوجيا ولسان حاله يقول : من أشد منا قوة ،، فسلط الله عليه فيروس صغير مجهري فهزمه صحيا وأقتصادية وأجتماعيا عندها بدأ الأستهلاك العالمي يتقلص و