
ما الذي تهدف إليه هذه حملات الإفطار التى تنظمها الرئاسة ومؤسسات الدولة هل هي حملة رئاسية سابقة لأوانها أم مجرد علاقات عامة يراد منها التغطية على فشل النظام الموريتاني فى تحقيق أي شيء ملموس من الوعود التى وعد بها الرئيس ولد الغزواني الشعب إبان ترشحه للرئاسة سنة 2019 طبعا لا أظن أن الأجر هو الهدف منها ولوكان كذلك لما تمت بهذا الشكل الذي يستخدم للدعاية وكانت مع المستفيدين فى بيوتهم إذن فهي حملة سياسية ولا شك نظرا لأن بعض من يقيمونها لا يقيمون وزنا للدين ولا للعدل ولا الأخلاق الفاضلة ولا الأستقامة ولا العدل وإنما يعبدون الدنيا ويركعون لأهلها ويضيعون حقوق الشعب ويخربون البلد بالفساد والغبن والظلم والإقصاء
حفل إفطار بالرئاسة على شرف الأحزاب السياسية
حفل إفطار بالرئاسة على شرف المسئولين فى الدولة والإئمة وبعض السياسيين والنقابيين
حفل إفطار بالرئاسة يزعم أنه على شرف فقراء مع علمنا أن الرئاسة لا يدخلها فقير
حفل إفطار بالئاسة على شرف بعض التلاميذ
حفل تقيمه الرئاسة فى بير أم قرين على شرف عسكريين
حفل إفطار بالئاسة على شرف برلمانيين إضافة إلى الوزراء الذين هم ضيوف جميع الحفلات المذكورة
حفل إفطار بالرئاسة على شرف أتحادية المعوقين
حفل إفطار اليوم بالرئاسة يقال أنه خاص ببعض الشباب
حفلات إفطار أقامتها بعض الوزارات
وحفلات إفطار أقامتها أتحادية ارباب العمل على شكل مؤتمر إعلامي ترويجي
حفل إفطار نظمته مؤسسة التعذيب أو الوقاية منه مع أنها لا تسطيع ذلك
حفل إفطار نظمه حزب الغبن و عدم الإنصاف
وحفلات إفطار أخرى والحبل على جرار الإفطار