المشهد الرئيس يخرج من قبره ملطخ بالغبار بعد ما كان يسير على السجاد الأحمر
أن الرءيس أخذته ملاءكة العذاب من قبره مغلول.اليدين إلى العنق واوقفوه للحساب.فساله ملك ماذا كنت تفعل أ أ أ أ
انا كنت فى القصر الرئاسي. الملك نحن نعلم ذلك لكن ماذا كنت تفعل فى القصر الرئاسي جواب لم أكن افعل شيئا سؤال انت رئيسا ولا تفعل شيئا ؟ا جواب نعم اتصل بعض الأحيان بالرؤساء واذهب.للزيارات.فى الخارج ولدي طائرة خصيصا لذلك الغرض سؤال هل هذا هو عملك ، جواب نعم وماذا عن الناس الذين كنت رئيسا عليهم جواب اسألوا عنهم الحكومة.سؤال الحكومة
حكومة من ؟ الحكومة التى عينتها إذن حكومتك انت نعم إذن أنت هو المسؤول لأنك عينتها بنفسك نعم ارجوا المعذرة خذوه مهلا حتى نرا ميزانه. زنوه يوضع الميزان فإذا السيئات هي الموجودة ولا أثر على الاطلاق للحسنات سؤال أين حسناتك يا هذا جواب لا ادري يسمع صوت قائل يقول انها ذهبت بسبب الرياء والسمعة وحب الأجانب الكفار والمفسدين وحب الدنيا وظلم الفقراء والمساكين إذن حبط عمله اذهبوا به إلى النار .... اه اه اه اه يا ويلتي لقد غرتني الحياة الدنيا وأضلني الشيطان عن الطريق السوي وأوقعني الأعوان فى مصيدة جهنم ،،
