
ظهرت عد لقاحات لفيروس كورونا وليس فيها لقاح واحد مضمون النتيجة مائة فى المائة هناك لقاحين على الأقل آمريكيين ونسبة فاعليتهما حسب شركة الغذاء والدواء الآمريكية تتراوح ما بين ثمانين إلى تسعين بالمائة وتكاليف نقلهما وحفظهما وطريقة أستعمالهما تقلل من أهميتهما وهناك لقاح صيني ويقال أن فاعليته حوالي سبعين فى المائة ولكن حفظه واستعماله اسهل وهناك لقاح روس بنفس الفاعلية تقريبا وفى أروبا هناك لقاح بريطانيا وفاعليته تقارب اللقاح الصيني ومازالت الشكوك تدور حول مضاعفاته وقد نصحت ألمانيا بعدم استعماله لكبار السن ،
تلك هي بعض المنافع المزعومة عن تلك اللقاحات أما الأضرار فكثيرة منها أن جميع هذه القاحات لا يحول دون ألتهابات الجيوب الأنفية الفيروسية حسب منظمة الصحة ومنها أن لكل لقاحا مضاعفات على الصحة تتفاوت مع بعض الأشخاص من القيء إلى الحمى إلى بعض التشوهات فى الفم بضلا عن الإسهال وضعف القدرة الجنسية ثم إنها لاتشمل جميع الفئات البشرية فهي لا تصلح للحوامل ولا لأمراض الحساسية ولا لمادون العشرين سنة من العمر حسب بعض الدراسات
كيف نستغني عنها :
طبعا بالإمكان الأستغناء عنها بتجنب العدوى وبالنظام النفسية والجسدية ونظافة اليد من كسب غير حلال والإغذاء الجيد والأتكال على الله والدعاء والصدقة وبأعمال البر وأجتناب المعاصي
وفى الأخير ننصح الحكومة بالتريث عن شرائها وعدم استعمال أي لقاح لم يجرب على أكثر من مليون شخص تتفاوت أعمارهم وبئاتهم وأحوالهم المعيشية والله الموفق
سيد مولاي الزين