إفتتحت الجمعية العامة للأمم المتحدة دورتها الثالثة والسبعين فى ظل خلافات وتوترات وحروب دموية معظمها فى الشرق الأوسط وبين العرب أنفسهم ثم كذلك حروب تجارية وأخرى أقتصادية ألغبها من طرف حكومة ترامب حاكم البيت الأبيض على معظم دول العالم ، هذا وقد بدأ الأفتتاح بخطاب للأمين العام للأمم المتحدة استعرض فيه بعض مشاكل العالم ونظريته لحلها

العدالة جزء لا يتجزء وميزان معتدل لا يميل يمينا ولا شمالا فاءذا مال اختلت العدالة وانهارت فاءذا كنت عادلا مع من تحب وغير عادل مع من تكره فهذا ليس من العدل فى شيء هذا يقال له المحاباة والدول لا تستقيم الا على العدل الذي استقامت عليه السماوات والارض ان الظلم ظلمات يوم القيام ومن درس التاريخ عرف ان عواقب الظلم وخيمة على البلاد وعلى

فاز إبراهيم محمد الصولي زعيم المعارضة فى جزر المالديف بالأنتخابات الرئاسية التى جرت أمس واعترف الرئيس عبد الله يمين بالهزيمة وكانت هذه الأنتخابات قد شهدت تنافسا محموما بين النظام الحاكم بقيادة عبد الله الرجل القوي والمعارضة بقيادة إبراهيم محمد وبلغت نسبة المشاركة حوالي ثمان وثمانين فى المائة حصد منها زعيم المعارضة حوالي اكثر من

بعد حادثة الطائرة الروسية التى تم إسقاطها نتيجة أتخاذها درعا واقية من طرف المقاتلات الإسرائيلية فوق مدينة اللاذقية السورية التى كانت الطائرات المقاتلة الإسرائيلية تشن عليها هجوما عدواني قامت روسيا بتزويد أجهزة الدفاع السورية بمنظومة أس 300 الحديثة وهو ما يقيد حركة الهجمات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية بحيث تفكر ألف مر

لماذا هذا الكم الهائل من الوزراء فى موريتانيا بلد سكانه قليلون لايتجازون الثلاثة ملايين وتنميته ضعيفة يعين فيه اكثر من ثلاثين وزيرا وهو يكفيه حوالي عشرة وزراء مع الوزير الاول معظم القطاعات انما تم تضخيمها على حساب المهنة والتنمية ومعظم القطاعات يمكن دمج بعضها مع بعض فوزارة الخارجية واحدة والداخلية واحدة والطاقة والمعادن واحدة وا

التعليم فى موريتانيا يخرج حملة شهادات لكنهم لا يحملون علما لذا قل منهم اي ممن تخرج من التعليم النظامي من الف كتابا فى اي مجال من مجالات المعرفة وجميع المؤلفين الذين الفوا كتبا فى موريتانيا هم ممن تمرد على التعليم النظامي او من خريجي المحاظر ، اذن التعليم فى بلادنا فاسد جملة وتفصيلا ، والغريب ان اصحاب التاليف فى موريتانيا هم من ف