الطريقة التى نشر بها موقع الوكالة الموريتانية للأنباء تشكلة مكتب الجمعية البرلمان غير قانونية وغير مسئولة حيث جاء فيها فلان من حزب الأتحاد من أجل الجمهورية فلان من المعارضة ، المعارضة ليست حزبا وهذا التشخيص والتمييز لاينبغي كان على الإعلام العمومية أن يكون مسئولا وتحت تصرف الشعب كله ولا يميز أحدا عن أحد لكنه فاسد مع الأسف كما أن

لماذا يظل ابناء المقاومة الوطنية مهمشين منذ عهد الأستعمار إلى الآن  لا أحد يسألهم فى وسائل الإعلام الرسمية ولا الحكومة تهتم بهم وسائل الإعلام الرسمية تقوم بنبش كل قبر وتسائل كل معروف ومجهول وتقابل كل مصلح ومفسد معدى ابناء المقاومة الوطنية الذين ضحوا بكل شيء دفاعا عن هذا البلد صحيح أنهم لايوجد منهم أحد فى الحكومة لكي تتملقه هذه ا

قبل عشرات السنين لم يكن الشعب الشنقيطي يستعمل الخضروات ولا الأسماك التى كانت تتحرك على الشواطيء ولا يلتفت إليها أحد بأستثناء افراد قليلين يعيشون على الشاطيء يطلق عليهم أسم إيمراكن وهو إسم

مادامت اكبر ديمقراطيات العالم واعرقها فى آمريكا الولايات المتحدة  هذا حالها فإن النظام الديموقراطي لم يكن أبدا افضل الأنظمة واحسب أنه  إذا توفر  العدل والحرية الأستقامة  من دون النظام الديموقراطي  واتفق الناس على حكامة واضحة وعادلة فلا حاجة للعالم بالديموقراطية  لأن نظامها يعتمد على نزاهة السياسيين وهو امر لايوجد فى عالم اليوم و

هل نحن نريد بناء بلدنا ونريد خلق ثروة وطنية معرفية واقتصادية واجتماعية وثقافية أم نريد أن نظل عالة على الخارج منذ الأستقلال يتحكم فينا كيف يشاء ولانستطيع البقاء بدونه هذا الواقع جيب أن يتغير وبسرعة ولا ينبغي أنتظار أن يقدم لنا الآخرين مساعدة من أي نوع أو يبيع لنا منتج بإمكاننا أن نخلقه بأيدينا فى بلادنا وعلى أرضنا لاسامح الله من

عادة ما تفهم العامة الاخلاق الفاضلة على عكس ما يراد بها فيحسبون ان البلاهة والكعاعة من الاخلاق الفاضلة وان تكون مثل الحمار يستطيع كل الحيونات الطبيعية والبشرية ركوبه دون ان يبدي ردة فعل يحسبون ان ذلك من الاخلاق الفاضلة إذن الحمير عندهم قدوة فى الأخلاق على هذا الشكل ، ان هذا ليس من الاخلاق فى شيء

هذا التحرش بين البوليزاريو.