
لم يعد يربطنا بالسماء بعد عهد النبوة سوى هذا القرءان العظيم الذي تكرم ربنا جل وعلا بفضله علينا به فالنحافظ عليه ونقرؤه ونتدبره ونعمل به ولا نستخدمه فى الحصول على شيء من امور الدنيا التافهة بل نطلب به وجه الله والشفاعة يوم القيامة فقد وردت آثار فى من يقرأ القرآن ليقال انه قارىء او يريد به وجاهة او سمعة او شيء لغير وجه الله
كما أن قراء الخوارج لم تنفعهم قراءتهم نتيجة الفهم الخاطيء للدين
وهذه مجرد نصيحة لمن يحب الناصحين