هذه هي إدارة ترامب الصهيونية المعادية للعرب والمسلمين والتى يتودد إليها قادة عرب ويجعلون منها حلفا حميميا ضد بعضهم بعضا وضد المسلمين ويمنحونها أموالهم وهداياهم المجانية ويستثمرون فيها أموالهم لكي يتقووابها على ويدعمون إخوتهم من الصهاينة فى فلسطين المحتلة أنا لو كانت رئيسا عربيا ولدي جيش لقتلت كل مسئول آمريكي رأيته فى المنطقة بسبب هذا الكلام الذي لا يمكن سماعه إلا من أشد الصهاينة تطرفا كياتنياهو وبن كفير واسموترش وترامب يقوله فى نفسه ولا يفصح عنه علانية خشية على مركزه واستدرارا للجيوب المالية العربية التى تغرقه داما بالأموال كلما اوشك على الإفلاس إن الإدارة الآمريكية الحالية هي الشد عداوة للعرب والمسلمين فى تاريخ آمريكا وهي الأخطر على العالم والعدو الصهيوني ما كان يقدر على الهجوم على الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلا مع وجودها ووقوفها إلىجانبه ضد العرب والمسلمين ولا تنسوا تصريحات ترامب بشأن غزة وطرد سكانها منها وتوطينهم فى الدول العربية وتوسيع جغرافية العدو الصهيوني بها مع الضفة التى سبق أن منحها للصحاينة فى مأموريته الأولى وكذلك الجولان السوري وجنوب لبنان .
