
بعد سنوات من دخول ماكرون قصر الأليزا أصبحت شعبيته تتدحرج فى منحدر ربما يوصله إلى القاع ، تقول مصادر إعلامية أن سبب ضعف شعبيته يعود فى الأساس إلى أمرين أحدهما نقص فى الأهتمام بالفقراء والثاني نقص فى القدرة على تبني أخلاق رئاسية سوية فالرجل قد تعتريه نوبات غضب وكبرياء مماقد يدخله فى بعض الأحيان فى مشادات مع بعض الوزراء وكبار الموظ