
الرئيس ولد الغزواني ضيع الوقت الثمين فى عدم القيام بواجبه فى إصلاح مفاسد البلد ووثق في من لا يستحق الثقة فتلاعبوا بالمسئوليات لكونهم تعودوا على ذلك عندما كانوا يصادقون ويدعمون فساد الأنظمة السابقة من أجل مصالهحم الخاصة ولو كانوا مسئولين ووطنيين لرفضوا ذلك أو استقالوا من مناصبهم لكنهم شاركوا واشتركوا فى الفساد ولما وصل ولد الغزواني السلطة إعتمدهم وفضلهم على غيرهم ممن رفض المشاركة فى والفساد ومن حارب الفساد ومن ندد به وشجبه ودفع الثمن من معاشه ومن نشاطه لو كان تخلص من المفسدين ومن شارك فى جوقة الفساد والأستبداد والظلم لكان البلد اليوم افضل حالا لكنه فضل أن يقرب من كانوا يتآمرون على البلد وعلى الشعب ومن افسدوا الإدارة وافسدوا الحياة فى البلد فكانت النتيجة هي هذه حتى المشاريع التى أعلن عنها قبل اربع سنوات لم ينفذ منها إلا القليل والذي تم تنفيذه ليس على المواصفات الفنية المطلوبة إن عدم الحنكة ووضع الثقة فيمن لا يستحقها من اسباب تأخر هذا البلد
الآن ما ذا ينتظر الشعب من نظام عاجز عن إصلاح نفسه ؟
الرئيس ولد الغزواني ضيع الوقت الثمين فى عدم القيام بواجبه فى إصلاح مفاسد البلد ووثق في من لا يستحق الثقة فتلاعبوا بالمسئوليات لكونهم تعودوا على ذلك عندما كانوا يصادقون ويدعمون فساد الأنظمة السابقة من أجل مصالهحم الخاصة ولو كانوا مسئولين ووطنيين لرفضوا ذلك أو استقالوا من مناصبهم لكنهم شاركوا واشتركوا فى الفساد ولما وصل ولد الغزواني السلطة إعتمدهم وفضلهم على غيرهم ممن رفض المشاركة فى والفساد ومن حارب الفساد ومن ندد به وشجبه ودفع الثمن من معاشه ومن نشاطه لو كان تخلص من المفسدين ومن شارك فى جوقة الفساد والأستبداد والظلم لكان البلد اليوم افضل حالا لكنه فضل أن يقرب من كانوا يتآمرون على البلد وعلى الشعب ومن افسدوا الإدارة وافسدوا الحياة فى البلد فكانت النتيجة هي هذه حتى المشاريع التى أعلن عنها قبل اربع سنوات لم ينفذ منها إلا القليل والذي تم تنفيذه ليس على المواصفات الفنية المطلوبة إن عدم الحنكة ووضع الثقة فيمن لا يستحقها من اسباب تأخر هذا البلد
الآن ما ذا ينتظر الشعب من نظام عاجز عن إصلاح نفسه ؟