إن الدول لاتبنى على الظلم والإقصاء وإنما تبنى على العدل والإنصاف

خميس, 12/03/2020 - 12:47

 

نحن فشلنا فى الحصول على نظام عادل  وفى إدارة صالحة تخدم المواطنين بتفان ونزاهة وإخلاص  وفى وجود أحزاب وطنية تدافع عن الحق وتنبذ الفساد  وتستطيع التبادل على السلطة فى الأنتخابات لئلا يظل لدينا حزب واحد يحكم مدى الحياة  كما فشلنا فى إيجاد دولة وطنية بهوية وطنية محددة ومعروفة وغير قابلة للقسمة ولايمكن خرقها ومن خرقها أو تنقص منها وجد العقوبة الرادعة فى أنتظاره  ثم فشلنا فى توزيع ثروة البلد بعدالة وإنصاف بين ساكنته ولا أقول مواطنيه لأن الوطنية لها شروط وعليها واجبات كما أن لها صفات قد لانراها فى بلادنا إذن فشلنا فى كل هذا منذ ستين سنة ولازلنا عاجزين عن تحقيقه ، وأخيرا فشلنا فى تقسيم موارد بلدنا بيننا وراح الغبن هو السمة البارزة فى نظامنا فهناك أفراد محظوظين يتحكمون فى مقدرات البلد ومستفيدون منه استفادة قصوى بينما توجد غالبية من جميع الشرائحة الموريتانية لاتزال محرومة حتى من لقمة العيش فى هذا البلد العجيب الغريب ، هذا لن يساعد ابدا فى بناء البلد أعني بنا الإنسان وليس بناء الطين والإسمنت الذي يتحطم كل مرة ويعاد ترميمه أو بنائه من جديد وتذهب المبالغ الضخمة التى تصرف عليها هدرا نحن نتعرض للظلم منذ أمد بعيد ويكفينا عزاء أن ربما جل وعلى لا يحب الظالمين ومن أشد انواع الظلم أن يكون البلد لديه إمكانيات ويحرم منها أبنائه بل تمنح لأشخاص معينين أما بالرشوة أو الوجاهة أو المحسوبية وبجميعها معا كيف نستطيع بناء دولة مؤسسة على الظلم والإقصاءنحن فشلنا فى الحصول على نظام عادل  وفى إدارة صالحة تخدم المواطنين بتفان ونزاهة وإخلاص  وفى وجود أحزاب وطنية تدافع عن الحق وتنبذ الفساد  وتستطيع التبادل على السلطة فى الأنتخابات لئلا يظل لدينا حزب واحد يحكم مدى الحياة  كما فشلنا فى إيجاد دولة وطنية بهوية وطنية محددة ومعروفة وغير قابلة للقسمة ولايمكن خرقها ومن خرقها أو تنقص منها وجد العقوبة الرادعة فى أنتظاره  ثم فشلنا فى توزيع ثروة البلد بعدالة وإنصاف بين ساكنته ولا أقول مواطنيه لأن الوطنية لها شروط وعليها واجبات كما أن لها صفات قد لانراها فى بلادنا إذن فشلنا فى كل هذا منذ ستين سنة ولازلنا عاجزين عن تحقيقه ، وأخيرا فشلنا فى تقسيم موارد بلدنا بيننا وراح الغبن هو السمة البارزة فى نظامنا فهناك أفراد محظوظين يتحكمون فى مقدرات البلد ومستفيدون منه استفادة قصوى بينما توجد غالبية من جميع الشرائحة الموريتانية لاتزال محرومة حتى من لقمة العيش فى هذا البلد العجيب الغريب ، هذا لن يساعد ابدا فى بناء البلد أعني بنا الإنسان وليس بناء الطين والإسمنت الذي يتحطم كل مرة ويعاد ترميمه أو بنائه من جديد وتذهب المبالغ الضخمة التى تصرف عليها هدرا نحن نتعرض للظلم منذ أمد بعيد ويكفينا عزاء أن ربما جل وعلى لا يحب الظالمين ومن أشد انواع الظلم أن يكون البلد لديه إمكانيات ويحرم منها أبنائه بل تمنح لأشخاص معينين أما بالرشوة أو الوجاهة أو المحسوبية وبجميعها معا كيف نستطيع بناء دولة مؤسسة على الظلم والإقصاءنحن فشلنا فى الحصول على نظام عادل  وفى إدارة صالحة تخدم المواطنين بتفان ونزاهة وإخلاص  وفى وجود أحزاب وطنية تدافع عن الحق وتنبذ الفساد  وتستطيع التبادل على السلطة فى الأنتخابات لئلا يظل لدينا حزب واحد يحكم مدى الحياة  كما فشلنا فى إيجاد دولة وطنية بهوية وطنية محددة ومعروفة وغير قابلة للقسمة ولايمكن خرقها ومن خرقها أو تنقص منها وجد العقوبة الرادعة فى أنتظاره  ثم فشلنا فى توزيع ثروة البلد بعدالة وإنصاف بين ساكنته ولا أقول مواطنيه لأن الوطنية لها شروط وعليها واجبات كما أن لها صفات قد لانراها فى بلادنا إذن فشلنا فى كل هذا منذ ستين سنة ولازلنا عاجزين عن تحقيقه ، وأخيرا فشلنا فى تقسيم موارد بلدنا بيننا وراح الغبن هو السمة البارزة فى نظامنا فهناك أفراد محظوظين يتحكمون فى مقدرات البلد ومستفيدون منه استفادة قصوى بينما توجد غالبية من جميع الشرائحة الموريتانية لاتزال محرومة حتى من لقمة العيش فى هذا البلد العجيب الغريب ، هذا لن يساعد ابدا فى بناء البلد أعني بنا الإنسان وليس بناء الطين والإسمنت الذي يتحطم كل مرة ويعاد ترميمه أو بنائه من جديد وتذهب المبالغ الضخمة التى تصرف عليها هدرا نحن نتعرض للظلم منذ أمد بعيد ويكفينا عزاء أن ربما جل وعلى لا يحب الظالمين ومن أشد انواع الظلم أن يكون البلد لديه إمكانيات ويحرم منها أبنائه بل تمنح لأشخاص معينين أما بالرشوة أو الوجاهة أو المحسوبية وبجميعها معا كيف نستطيع بناء دولة مؤسسة على الظلم والإقصاءنحن فشلنا فى الحصول على نظام عادل  وفى إدارة صالحة تخدم المواطنين بتفان ونزاهة وإخلاص  وفى وجود أحزاب وطنية تدافع عن الحق وتنبذ الفساد  وتستطيع التبادل على السلطة فى الأنتخابات لئلا يظل لدينا حزب واحد يحكم مدى الحياة  كما فشلنا فى إيجاد دولة وطنية بهوية وطنية محددة ومعروفة وغير قابلة للقسمة ولايمكن خرقها ومن خرقها أو تنقص منها وجد العقوبة الرادعة فى أنتظاره  ثم فشلنا فى توزيع ثروة البلد بعدالة وإنصاف بين ساكنته ولا أقول مواطنيه لأن الوطنية لها شروط وعليها واجبات كما أن لها صفات قد لانراها فى بلادنا إذن فشلنا فى كل هذا منذ ستين سنة ولازلنا عاجزين عن تحقيقه ، وأخيرا فشلنا فى تقسيم موارد بلدنا بيننا وراح الغبن هو السمة البارزة فى نظامنا فهناك أفراد محظوظين يتحكمون فى مقدرات البلد ومستفيدون منه استفادة قصوى بينما توجد غالبية من جميع الشرائحة الموريتانية لاتزال محرومة حتى من لقمة العيش فى هذا البلد العجيب الغريب ، هذا لن يساعد ابدا فى بناء البلد أعني بنا الإنسان وليس بناء الطين والإسمنت الذي يتحطم كل مرة ويعاد ترميمه أو بنائه من جديد وتذهب المبالغ الضخمة التى تصرف عليها هدرا نحن نتعرض للظلم منذ أمد بعيد ويكفينا عزاء أن ربما جل وعلى لا يحب الظالمين ومن أشد انواع الظلم أن يكون البلد لديه إمكانيات ويحرم منها أبنائه بل تمنح لأشخاص معينين أما بالرشوة أو الوجاهة أو المحسوبية وبجميعها معا كيف نستطيع بناء دولة مؤسسة على الظلم والإقصاءنحن فشلنا فى الحصول على نظام عادل  وفى إدارة صالحة تخدم المواطنين بتفان ونزاهة وإخلاص  وفى وجود أحزاب وطنية تدافع عن الحق وتنبذ الفساد  وتستطيع التبادل على السلطة فى الأنتخابات لئلا يظل لدينا حزب واحد يحكم مدى الحياة  كما فشلنا فى إيجاد دولة وطنية بهوية وطنية محددة ومعروفة وغير قابلة للقسمة ولايمكن خرقها ومن خرقها أو تنقص منها وجد العقوبة الرادعة فى أنتظاره  ثم فشلنا فى توزيع ثروة البلد بعدالة وإنصاف بين ساكنته ولا أقول مواطنيه لأن الوطنية لها شروط وعليها واجبات كما أن لها صفات قد لانراها فى بلادنا إذن فشلنا فى كل هذا منذ ستين سنة ولازلنا عاجزين عن تحقيقه ، وأخيرا فشلنا فى تقسيم موارد بلدنا بيننا وراح الغبن هو السمة البارزة فى نظامنا فهناك أفراد محظوظين يتحكمون فى مقدرات البلد ومستفيدون منه استفادة قصوى بينما توجد غالبية من جميع الشرائحة الموريتانية لاتزال محرومة حتى من لقمة العيش فى هذا البلد العجيب الغريب ، هذا لن يساعد ابدا فى بناء البلد أعني بنا الإنسان وليس بناء الطين والإسمنت الذي يتحطم كل مرة ويعاد ترميمه أو بنائه من جديد وتذهب المبالغ الضخمة التى تصرف عليها هدرا نحن نتعرض للظلم منذ أمد بعيد ويكفينا عزاء أن ربما جل وعلى لا يحب الظالمين ومن أشد انواع الظلم أن يكون البلد لديه إمكانيات ويحرم منها أبنائه بل تمنح لأشخاص معينين أما بالرشوة أو الوجاهة أو المحسوبية وبجميعها معا كيف نستطيع بناء دولة مؤسسة على الظلم والإقصاءنحن فشلنا فى الحصول على نظام عادل  وفى إدارة صالحة تخدم المواطنين بتفان ونزاهة وإخلاص  وفى وجود أحزاب وطنية تدافع عن الحق وتنبذ الفساد  وتستطيع التبادل على السلطة فى الأنتخابات لئلا يظل لدينا حزب واحد يحكم مدى الحياة  كما فشلنا فى إيجاد دولة وطنية بهوية وطنية محددة ومعروفة وغير قابلة للقسمة ولايمكن خرقها ومن خرقها أو تنقص منها وجد العقوبة الرادعة فى أنتظاره  ثم فشلنا فى توزيع ثروة البلد بعدالة وإنصاف بين ساكنته ولا أقول مواطنيه لأن الوطنية لها شروط وعليها واجبات كما أن لها صفات قد لانراها فى بلادنا إذن فشلنا فى كل هذا منذ ستين سنة ولازلنا عاجزين عن تحقيقه ، وأخيرا فشلنا فى تقسيم موارد بلدنا بيننا وراح الغبن هو السمة البارزة فى نظامنا فهناك أفراد محظوظين يتحكمون فى مقدرات البلد ومستفيدون منه استفادة قصوى بينما توجد غالبية من جميع الشرائحة الموريتانية لاتزال محرومة حتى من لقمة العيش فى هذا البلد العجيب الغريب ، هذا لن يساعد ابدا فى بناء البلد أعني بنا الإنسان وليس بناء الطين والإسمنت الذي يتحطم كل مرة ويعاد ترميمه أو بنائه من جديد وتذهب المبالغ الضخمة التى تصرف عليها هدرا نحن نتعرض للظلم منذ أمد بعيد ويكفينا عزاء أن ربما جل وعلى لا يحب الظالمين ومن أشد انواع الظلم أن يكون البلد لديه إمكانيات ويحرم منها أبنائه بل تمنح لأشخاص معينين أما بالرشوة أو الوجاهة أو المحسوبية وبجميعها معا كيف نستطيع بناء دولة مؤسسة على الظلم والإقصاء

على مدار الساعة

فيديو