الحكومة الموريتانية التى ستشكل بعد الأنتخابات هل ستكون مثل القديمة صاخبة وعاجزة عن تحقيق أبسط مطالب الشعب أم ستكون حكومة عمل يستفيد من عملها الجميع وتكون خاتمة خير لنظام ولد بالكثير ولم يحقق إلا القليل ، وأفسد أكثر مما أصلح
هل ستكون عقوبات ترامب على ايران عليه لا له هذا ما قد يحصل ، جنت براقش على نفسها حسب المعطيات فاءن الرءيس الامريكي ترامب سيكون هو الخاسر فى هذه المواجهة مع ايران ، فالعقوبات الى فرضتها ادارته سترفع اسعار البيترول وهو ما يؤدي الى خسارة الحزب الذي يدعم ترامب وسوف يهيمن الحزب الديموقراطي على مجلسي النواب والشيوخ وهو ما يمنع ترامب من
كان على النظام السعودي ان يشكر كندا على نصيحتها له او طلبها له باحترام حقوق الانسان ، فحق الانسان امر به الشرع الاسلامي قبل ان توجد دولة كندا باكثر من اربعة عشر قرنا ، والله سبحانه وتعالى يقول فى كتابه العزيز ، ولقد كرمنا بنى ءادم وحملناهم فى البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا ، صدق الله العظيم .
الموريتانيون متخلفون وكسلاء ومولعون بحب خدمة الاخرين فى منازلهم ممايعرض انفسهم واطفالهم وامنهم للخطر ، ومن اطرف ماسمعت فى هذا المعنى هو ان المخطار ولد داداه عين سفيرا فى ءامريكا بعد اعترافها باستقلال موريتانيا ومكث هذا السفير مدة فى واشنطن هو وحرمه واظنها ضغطت.
عندما تغضب الشعوب يكون لها ردات فعل والشعب الموريتاني غاضب من غياب حكومة ولد حدمين عن حل مشاكل البلد ، ماهي الأسباب والدوافع أم أن الأمر مجرد روتين تعودت عليه ولم يعد يهمها إنكانت الأمور بخير أم بشر ،
هل سبق لك ان درست علم الانظمة ، هل تستطيع التمييز بين النظام الخاءن والنظام الناصح ، اظن ان الكثيرين منكم يجهلون ذلك ولذا سوف نعطيكم بعض امارات النظام الخاءن ، فهو يمدح نفسه بنفسه على الدوام ويصرف على ذلك المال بسخاء ، وهو يرى مصلحة الشعب من خلال مصلحته هو ، وهو يعمل على هيمنة نفسه وتمكينها واقصاء كل من يرى فيه نزعة تحررية قد تح
اذا كنتم حقا شيعة لاءال البيت ترحموا عليهم وادعوا لهم وصلوا عليهم كما امر النبي عليه الصلاة والسلام عندما نزل قوله تعالى ان الله وملاءكته يصلون على النبي ، الى ءاخر الاية الكريمة قالوا كيف نصلى عليك يا رسول الله ، قال قولوا اللهم صلى على محمد وعلى ءال محمد وبارك على محمد وعلى ءال محمد ، الى ءاخره او كما قال عليه السلام ، ثم عليك