كل سنة يتميز فيها شخص من الديانات السماوية غير الإسلام  بالهداية أو باللعن وهذه السنة تميز فيها شخصان أحدهما مسيحي تميز بالهداية وحصل على أجره مرتين هو الحاج  براهيم ريتشموند القس السابق من جنوب إفريقيا الذي أسلم أحسن إسلاما وهدى الله به الكثرين من الأتباع وحصدوا أجرهم كمتدينين سابقا بديانة سماوية ثم دخلوا فى الإسلام خاتم الديان

تجاهل ما جاء فى المصحف الشريف من عقيد صحيحة وتشريع عادل وحث على التمسك بالكتاب والسنة ونبذ العقائد الفاسدة والشرائع الوضعية الأجنبية البعيدة كل البعد عن الشريعة الإسلامية الغراء والاقتداء بقوانين وسلوكيات المارقين عن الدين كل ذلك يساوي حرق القرآن العظيم الذي ينددون بفعله وهم يفعلون مثله بتجاهل ما جاء فى القرآن العظيم وما ورد فى

فى النظام الموريتاني الحالي اشخاص يعملون فى الظاهر على الوحدة الوطنية فى الباطن على التفرقة الأجتماعية كما هو حال بعض المواطنين من خارج النظام وهؤلاء يستغلون الثغرات المجتمعية من أدل دق الإسفين بين افراد هذا الشعب المسلم منتهزين سذاجة البعض وغفلة البعض لكي يصلوا على مخططاتهم الجهنمية بعضهم يريد الحصول على المكان وبعضهم يريد السي

الحكومة الموريتانية تهدر المال العام وتبدده فى حفلاتها وملتقياتها ورحلاتها وبناياتها ومشاريع فاشلة وسيارات فاخرة لأطقمها بالمئات ثم تجتمع وتتحدث عن العجز الميزانوي السنوي أنها مفارقات عدم الحكم الرشيد وعدم ترشيد المال العام وعدم الشفافية فى التسيير