
القراءة هي وسيلة التقدم لقد جعلوها على رأس أولوياتهم فتقدموا بينما جعلناها نحن فى اسفل كمالياتنا فتخلفنا.عندما تقوم بتأليف كتاب فى موريتانيا تجد القاءمين على الشأن العام يتجاهلونك مع انك ساهمت بأكبر مساهمة فى وسيلة التقدم أما الناس العاديين سوف يحتقرونك لكونهم لا يرون الا من زاوية الوظيفة والمال ولا قرؤون ولا يكتبون وانما يحبون السياسة لأنها هي التى تدر مالا فى بلد الفقر والجهل والأمية لكون من يتولى الشأن العام يفضل ذلك هذا التمثال فى إحدى الدول الاسكنافية يحث على القراءة حتى ولو كان القارىء غريقا
قال تعالى / إقرأ بسم ربك الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم
لقد وجهنا القرآن العظيم إلى القرائة لكونها وسيلة تقدم فلم نستمع