الطواقم الحكومية التى عينها ولد الغزواني فى مستهل مأموريته الثانية تؤكد لنا أن السياسة والنهج الذي كان هوالذي مازال وأن هذه الخطابات وهذه اللجهة الداعية للإصلاح التى سمعناها من الرئيس ومن طواقم حكومته مجرد ذر الرماد فى العيون كيف يستطيع مسئولا إصلاح قطاع عين عليه من جديد وهو كان على قطاع آخر وعجز عن إصلاحه نحن نحترم الجميع لكن لا نسكت أبدا عن قول الحق إن تدوير الأشخاص فى مناصب الدولة يعتبر كارثة على البلد
إن سياسة تدوير المناصب والأشخاص فى الدولة المتبعة منذ إنشاء الدولة الموريتانية الحديثة تعتبر من اساب الفساد والفشل كما تجعل البلد عاقا فى عنق زجاجة الشخصنة والمحسوبية إلى ما لا نهاية إن من تولى قطاعا ولم يستطع إصلاحه تعيينه على قطاع آخر من الموبقات المهنية والإدارية تجعل الوظيفة فى بلادنا مجرد غنيمة لأشخاص يستفيدون من ريعها فقط .
كيف يقوم عاقل مسئول امام الله وأقسم باليمين على خدمة البلد والشعب أن يقوم بتعيين اشخاص سبق لهم تولى إدارة مؤسسات وفشلوا فيها ؟
سياسة تدوير الأشخاص فى مناصب الدولة يبدو أنها هي المتبعة فى بلادنا لا جديد يخرج البلد من الفساد والفشل
الطواقم الحكومية التى عينها ولد الغزواني فى مستهل مأموريته الثانية تؤكد لنا أن السياسة والنهج الذي كان هوالذي مازال وأن هذه الخطابات وهذه اللجهة الداعية للإصلاح التى سمعناها من الرئيس ومن طواقم حكومته مجرد ذر الرماد فى العيون كيف يستطيع مسئولا إصلاح قطاع عين عليه من جديد وهو كان على قطاع آخر وعجز عن إصلاحه نحن نحترم الجميع لكن لا نسكت أبدا عن قول الحق إن تدوير الأشخاص فى مناصب الدولة يعتبر كارثة على البلد
إن سياسة تدوير المناصب والأشخاص فى الدولة المتبعة منذ إنشاء الدولة الموريتانية الحديثة تعتبر من اساب الفساد والفشل كما تجعل البلد عاقا فى عنق زجاجة الشخصنة والمحسوبية إلى ما لا نهاية إن من تولى قطاعا ولم يستطع إصلاحه تعيينه على قطاع آخر من الموبقات المهنية والإدارية تجعل الوظيفة فى بلادنا مجرد غنيمة لأشخاص يستفيدون من ريعها فقط .
كيف يقوم عاقل مسئول امام الله وأقسم باليمين على خدمة البلد والشعب أن يقوم بتعيين اشخاص سبق لهم تولى إدارة مؤسسات وفشلوا فيها ؟
