
نحن لا نمل من فضل الله وعونه ولا نمل من نصره ودفاعه عنا قال تعالى ان الله يدافع عن الذين ءامنوا ثم بعد ذلك يكفينا نصرا وفخرا ما قامت به المقاومة فى فلسطين المحتلة فقد عرفت العدو بانه لا شيء وأنه حقير وأنه إرهابي مجرم هو يستهدف الاطفال والنساء بينما المقاومة تستهدف القادة العسكريين والجنود وهذا شرف للاسلام والمسلمين وعار وخزي لبني صهيون ومن يشاركهم فى مجازر الأطفال من بني طغيان الآمريكان إن ماقمت به المقاومة فى فلسطين المحتلة شيء عظيم ينبغي أن يدرس فى كتب التاريخ ويعلم لاطفال المدارس فى جميع انحاء العالم الاسلامي كما أن نصرة المقاومة من طرف حرب الله وانصار الله وشجعان العراق شيء يذكر ويشكر ولنا نحن ابناء المقاومة الوطنية ضد الاستعمار الفرنسي فى موريتانيا مثال من البطولة والتضحية والجهاد فى سبيل الله والله اكبر
وعلى هذا الدرب نسير ولو كنا بالقرب من فلسطين لكان مع المقاومة فى ميادين المعركة بالسلاح لكننا نتيجة وضعنا الجغرافي نتواجد فى قارة بعيدة عن القارة التى توجد فيها المقاومة الفلسطينية لكننا معها فى خناديق الحرب بالكلمة وبالدعم المعنوي والسياسي
أما الآمريكان الملطخة أيديهم بماء اطفال فلسطين سوف يشهد عليهم التاريخ الإنسان أنهم غير إنسانيين وأنهم منافقون وأنهم صهاينة فى ثوب آمريكيين خاصة الرؤساء وبايدن بالذات الذي كشف عن هويته الحقيقية ووزير خارجيته ابلنكن ومعظم موظفي البيت الأسود والآن يقوم الكونجرس فى بلده بمحاولة عزله من الحكم والأفضل له أن يعزل نفسه فهو لا يصلح للرئاسة مثل سلفه ترامب .