إذا كان ما قاله الرئيس السابق ولد عبد العزيز بشأن مصدر ثروته صحيحا فقد ظهرت فضيحة جديدة لولد الغزواني سيكون لها ما بعدها بإذن الله نحن نعلم أن التصرف الذي قام به ولد الغزواني فى ممارسة الحكم صاحبه يخشى شيئا سبق أن فعله فالتمسك بنظام ولد عبد العزيز وعدم تغييره يدل على أن هناك شيء فى الخفاء وبعد هذه االأتهامات التى وجهها الرئيس السابق للرئيس الحالي بأنه مشارك معه فى الإثراء الفاحش على حساب الشعب

حيث زعم أن الرئيس الحالي ولد الغزواني سلمه في أغسطس 2019 صندوقين؛ يوجد بأحدهما مبلغ 5.5 مليون دولار، وبالآخر خمسة ملايين أورووقال أيضا. 

 أن الرئيس غزواني بعث له 50 سيارة رباعية الدفع من نوع "تويوتا هيلكس"، بعد انتهاء الحملة الانتخابية.

وهذه فضائح يجب البحث فيها وتقصي ملابساتها وإذا كانت كاذبة فلم تعد لدى الرئيس السابق أي مصداقية وإذا كانت حقيقية فالرئيس غزواني متورط فى الفساد وينبغي عقد محاكمة بشأن هذا الموضوع ويجب كشف كل شيء للشعب الموريتاني ومن عاقبته الشريعة أو قتلته لا أحياه الله على ولد الغزواني أن يرد على هذا الأتهام وإذا سكت ولم يرد فإن ذلك سوف لن يكون فى صالحه على الإطلاق