
علمنا من جهة مطلعة أن انصار الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ينتظرون نتائج المحاكمة الحالية للرئيس السابق وبعض معاونيه قبل أن يعلنوا عن ترشحه للرئاسة العام القادم حيث يتوقف ذلك على نتائج المحاكمة التى اشرفت على الدخول فى مرحلة المداولات وربما إذا تم الحكم عليه بشيء فى المحكمة وتم استأناف الحكم سوف يعلنون ترشحه لأنه لم يصدر عليه حكم نهائي بعد يمنعه من الترشح أما إذا برئته المحكمة فهذا هو الذي يريدون وسوف يعلنون ترشحه لمنافسة من يترشح للرئاسيات القام القادم
ومن المتوقع أن تكون لائحة المترشحين للرئاسيات تقارب العشرين مترشحا .