حصيلة وزارة الصحية مخيبة لآمال الشعب الأمراض منتشرة والموطنين ينتقلون إلى الخارج بهدف العلاج من كان منهم ينتمي للزمرة الحاكمة فى البلد يقوم الرئيس بصرف أموال الشعب الفقير عليه فى الخارج عملات صعبة بالملايين بعدها يموت هناك المريض فى دولة أجنبية بعد أن كلف الدولة وخزينتها الكثير هذه السياسة ينبغي أن تتوقف فنحن اما أن تكون لدينا صحة وأعني بالصحة اكتفاء ذاتي من جميع انواع العلاج أو لا نكون إن هذه الزمرة عاجزة عن تحقيق شيء لا فى مجال الصحة ولا فى مجال الغذاء ولا فى مجال الماء الشروب دار النعيم مثلا تعاني من العطش منذ أسابيع بينما رئيسة جهة نواكشوط تدشن مياه لري مزروعات فى ضواحي العاصمة

الشعب يعاني والزمرة لا تحرك ساكنا يذكر فى مساعدة المواطنين والإدارة الفاسدة تواصل إهمالها لحقوق المواطنين وتتجاهل مشاكلهم