سنة 2022 ستكون من أخطر السنين سوف تشهد حروبا ونزاعات جلها فى العالم العربي المليء بالتناقضات وبالحماقات تؤجج ذلك دول عظمى مثل آمريكا وفرنسا وبريطانيا ودول أخرى إضافة إلى العدو الصهيوني وقد يخسر العالم العربي بعض قياداته فى هذه الحروب وستكون خسارتها بدايات عهد جديد للأمة العربية والإسلامية هذا ما تشير إليه الدلائل فى المنطقة وهناك الكثير من الرؤوس اليانعة وقد حان قطافها والتخلص من بطشها ومن فسادها إن الله تبارك وتعالى ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته هناك قيادات فى العالم العربي اصبحت تساهم فى تدمير الشعوب العربية والإسلامية ويجب التخلص منها باي وسيلة لا ينبغي أن يظل العالم العربي تتحكم فيه قوى قتل وتدمير لأنها فاسدة وغير مسئولة وغير إنسانية على الشعوب العربية والإسلامية أن تتخلص من هذه القيادات العنجهية الخطرة على شعوب الأمة المنتهكة لحقوق لإنسان المدمرة لماشيدته الشعوب العربية عبر تاريخها لا مجال بعد اليوم فى العالم العربي إلا للانظمة الديموقراطية التى تحترم الشعوب وتحترم حقوق الإنسان سوف نعلنها حربا بإذن الله على كل نظام عربي لا يطبق للنظم الديموقراطية الصحيحة بمافيها من مباديء حقوق الإنسان ومنع الأعتداء على الناس وجعل كرامة الشعوب فوق كل أعتبار إن الدول الإمبريالية والصهيونية تدعم أنظمة فاسدة وقاتلة تنتهك حقوق الإنسان وتقتل الناس لمجرد شهوة القتل وتزودها بالأسلحة الفتاكة ولا يعنيها شيء فى ما يتعلق بالنظم الديموقراطية نحن نطلب من العالم الحر ومن الشعوب المتحررة أن تدعم هذا التوجه الديموقراطي الحر وكل بلد لا يطبقه تكون حربا عليه حتى يعود إلى رشده