
نحن لا دخل لنا ولا ناقة لنا ولا جمل فيما يحدث بين الرءيس السابق والحالي كلهم همشنا واقصانا وفضل علينا وحرمنا من خيرات بلادنا الاول فرض عالينا حصارا لأننا كنا نتهم نظامه بالفساد والثاني لم يكلف نفسه رفعه عنا ثم واصل حكمه من حيث أنتهى حكم سلفه ولكن نستطيع من باب الفضول والصحافة معروفون بالولع فى الفضول أن نقول بأن الرئيس السابق متهم بملفات خطيرة وكل متهم عاقل ينبغي عليه ان يكرس جهده لنفي التهم عنه بالبراهين الواضحة حتى إذا تحرر من أتهام القضاء وأثبت برائته بامكانه أن يمارس حياته الطبيعية ،أما ان يكون فى يد القضاء ويحاول ممارسة الحياة الطبيعية فذلك من باب المستحيلات وسوف يكون حاله كحال فريسة افعى الان كوندا التى كلما تحركت كلما ضاق عليها الخناق