
آل بيت النبي تم أطهادهم بعد منامه عليه الصلاة والسلام فقتلوا وسحلوا وشردوا وذلك من أنحراف المسلمين عن الملة المحمدية الذي ظل يتفاقم حتى سقوط الدولة الإسلامية وعودة المسلمين إلى الجاهلية ، كان النبي عليه الصلاة والسلام يكره أن يخالف أحدا من أصحابه كان يقول لهم إذا اجتمعتم على شيء لن نخالفكم هو رحمة للناس جميعا وكان كثيرا ما يوصي بآل بيته ولكن بعد وفاته عليه السلام تغير كل شيء ومن شدة حسدهم وعداوتهم لاءال بيت النبي صلى الله عليه وسلم منعوا ان يدفن معه احدا من ءال بيته حتى بنته فاطمة وأحب الناس اليه منعوا دفنها مع ابيها كذلك سيدنا الحسن عليه السلام عندما مات اراد شقيقه الحسين دفنه مع جده النبي عليه الصلاة والسلام ولكن والي المدينة ءانذاك مروان بن الحكم منعه من ذلك وكاد الامر يفضي الى قتال لولا تدخل بعض الصحابة والتابعين لدى الفريقين انها المؤامرة مستمر ضد ءال بيت النبي حتى يوم القيام نرجوا من النبي صلى الله عليه وسلم ان يمنع كل من تئامر على احد من ءال بيته من بعده ان لا يرد حوضه او ان يستفيد من شفاعته اللهم ءامين