الأستثمار فى الطاقات البشرية هي التى تقدم الدول وتقضي على الفقر والأمية

اثنين, 10/15/2018 - 10:30

 

لم يتقدم بلد فى العالم إلا بعد أن فهم أن الأستثمار فى الطاقة البشرية هي الوسيلة الأفضل للرقي والتقدم ، أما البلدان فهي التى تقبع فى الجهل والأمية والفقر لأنها لا تدرك قيمة الإنسان ولا تمنحه حقه ولا تنفق إلا على رغباتها الخاصة وشهواتها بينما الإنسان فيها يظل يدور فى فلك الحيوانية نتيجة الجهل وعدم العناية وقلة التكوين وأنتقاء الأشخاص على حساب الجميع وصرف المال العام فيما ليس له مردودية تذكر على الشعب إن ما انفقه ولد عبد العزيز ونظامه على الاشياء غير ذات المردودية على الشعب لو كان انفق على ورشات تكوين عامة لجميع العاطلين فى البلد مزود بجميع معدات التكوين المهني وشاملة لجميع التخصصات ذات الاولوية كصناعة الغذاء وطريقة تعلم المهارات عن طريق التطبيق العملي لكان عندنا شعب متكون قادر على بناء الوطن بمهارة ومسؤولية لكن نظام ولد عبد العزيز مع الاسف بدد الثروة وانفق مقدرات البلد على اشياء خاصة به لاعلاقة لها بالاستثمار فى الانسان المواطن وهذا مع الاسف وهو سياسة النظام التى يعمل بها وعمل بها منذ مجيءه الى السلطةب ،

على مدار الساعة

فيديو