
قالت مصادر مطلعة بان التعديل الوزاري المرتقب قد يحمل تبادل حقائب بين وزيرتي البيطرة فاطمة فال منت اصوينع ووزيرة التجارة الناه منت مكناس,,
ونبهت جهات حكومية الى ان الوزيرة منت مكناس تنفق أكثر الأيام في الخارج في مهام صورية وغير مجدية بالنسبة للبلد خاصة وإنها تكلف الميزانية أموالا طائلة في ظل التقشف وترشيد الموارد الذي تقوم به حكومة ولد حدمين كما تقول في لقائاتها الخاصة أنها لا تتلقى الأوامر إلا من شخص رئيس الجمهورية,,,
أما منت اصوينع فتتهم بضعف الفعالية وعدم القدرة على أداء مهام القطاعات التابعة لوزارتها وهو الشيء الذي سبب حرجا كبيرا لمستشاريها وكبار موظفيها الذين يتساءلون عن السبب في بقائها في الحكومة ما دامت غير غادرة على أداء عملها بشكل صحيح..