
عندما لا يكون التعليم النظامي لا يخرج الأطر المبدعة والمفكرة فهناك خلل تربوي ينبغي مراجعته بشكل جذري فعلى مدى ستين سنة وتعليمنا النظامي عاجز عن تخريج الأطر المثقفة والمبدعة التى هي أدوات البناء التنموي الفعال الذي من شأنه تسريع وتيرة التقدم وخلق الحضارة من عصير الماضي ومزجه بالحاضر والمستقبل من أجل بناء أمة متعلمة قادرة على است