دعا بعض الأحزب السياسية إلى أجتماع لجنة التنسيق بين الحكومة والأحزاب السياسية قبل ايام من أجل مراجعة الأتفاق الموقع بين قبل الأنتخابات التى جرت فى الثالث عشر من الجاري ووصفتها الأحزاب المعارضة وبعض الأحزاب الموالية بأنها فاسدة وحصل الأجتماع يوم الأربعاء أمس وتباينت الآراء حوله حيث لم يسفر عنه شيء سوى مطالبة احزاب المعارضة بإعا

مؤسسة جوائز شنقيط الموريتانية ينخر فيها الفساد والمحسوبية والوساطة ومجلسها الحالي منتهي الصلاحية ولم يجدد منذ زمن إنها مؤسسة مهملة بلا مراقبة مكتبها قرب مقر شنقتل عبارة خربة بالية مليئة بالغبار والأوساخ طبعا تستحق ذلك لأن أي مؤسسة لا تطبق نظم العدل والأستقامة وتعمل بالوساطة والزبونية وربما الرشوة إيضا يسلط الله عليها الإهمال

موريتانيا بلا أحزاب سياسية هناك حزب واحد غير سياسي حزب حكومي أنشأ فى عهد أول رئيس للبلد وظل موجودا لا يتغير سوى إسمه ولذلك لم يتغير من النظام الموريتاني سوى رأسه لا يتغير فى هذا البلد سوى إسم الحزب الحاكم ورئيس البلد فى يبقى النظام كما كان على حاله وهذا ما جعله بلد الفساد والغبن والمحسوبية والزبونية والقبلية والشرائحية لا يتقدم

لا معنى لطلب الهدنة بين فرقاء الحرب الأهلية فهي سوف لن تصمد ولن يتوقف القتال إلا بتدخل قوة أجنبية وفرضه بالقوة أو ينتصر أحد الجانبين على الآخر عندما وقع الخلاف بين المكون العسكري نتيجة حب السلطة وحب الهيمنة وتعارك البرهان واحميتي على النفوذ كان على المكون المدني أن يكون على المستوى ويرفض دعم أي من الطرفين ويدعوا الشعب السودان إل

الرئيس السابق ولد عبد العزيز يصرح أن ممتلكاته أصلها من الهدايا وهدايا السلطان ليست له أنما توضع فى بيت مال الدولة أو فى خزينة الدولة وكذلك المساعدات المالية فى الأنتخابات والنشاطات العمومية ما فضل منها يوضع فى خزينة الدولة إن مشكلة حكامنا وموظفينا ورؤسائنا هي أنهم يجهلون الحكم الشرعي فى المال أو يتجاهلونه وإذا علموا بشيء منه لا

شوهد اليوم تواجد أمني غير مسبوق يحيط بمبنى لجنة الأنتخابات يعتقد أنه للحيلولة دون أن يقتحمها بعض المحتجين على على نتائج الأنتخابات التى وصفوها بالتزوير وكان رئيس لجنة الأنتخابات ولد عبد الجليل قد أعلن مساء أمس النتائج الأولية للشوط الأول من الأنتخابات البلدية والنيابية والجهوية بعد تسعة أيام من الأنتظار المحموم والتراشق بالتهم و

تهب الآن على مناطق الشواطيء البحرية الرياح الموسمية التى عادة ما يتبها المطر وعاصمة البلاد نواكشوط لا توجد بها شبكات صرف صحي ولا أنابيب تصريف المياه بعد نزول المطر وبالتالي تصبح العاصمة إذا نزل عليها المطر عبارة عن مستنقع آسن من الوحل والجراثيم الحكومة عاجزة عن إيجاد طريقة لصرف مياه الأمطار رغم أنها كانت أولوية تغافلت عنها حكوم

أنظر محكمة الفساد ماذا يجري فيها أنظر شهادة ولد سمي على نفسه وعلى ولد عبد العزيز ومحيطه وأنظر هل غير ولد الغزواني شيئا من نظام ولد عبد العزيز إستمع إلى الشاهد الذي كان يهرب الذهب الموريتاني إلى الإمارات والعملات الصعبة والمجوهرات هذه الزمرة دمرت هذا البلد ومازالت تدمره حتى الآن :