
اكتشفنا حسابا بإسم السيدة الأولى مريم منت محمد فاضل ولد الداه تارة يحمل صورتها وتارة يحمل صورة وزيرة الشؤون الأجتماعية إرتبنا فيه ثم إتصلنا به فكانت الإجابة بالفرنسية يبدو أنها إمرأة فرنسية فراودتنا الشكوك بأنه قد يكون منتحلا من جهة أجنبية من أجل الأستخدام فى التجسس كالمخابرات الفرنسية مثلا أو إمرأة تريد شيئا من وراء ذلك
فحسابات الشخصيات العمومية ينبغي أن تكون واضحة ومعروفة وتحمل الطابع الوطني الذي يدل على رسميتها وأنها لتلك الشخصية العمومية فعلا بحيث يكون المتصل بها يتلقى جوابا رسميا واضحا ومعبرا عن حقيقة صاحب الحساب وأنشغاله فى خدمة الوطن فالمراد من فتح الحسابات على وسائل الأتصال بالنسبة للشخصيات العمومية والصحافة هو خدمة الوطن هذا هو تصورنا نحن الذين لدينا حسابات على شبكات التواصل الأجتماعي
أما الناس العامية فحساباتها مخصصة للأغراض الخاصة .