
العالم المتقدم الابناء فيه من سن التعلم الى سن العمل يكرسون اوقاتهم للعلم واكتساب المهارات بينما نحن ابناؤنا يكرسون حياتهم للعب والبحث عن الجنس الاخر والمهاترات وربما رمي الناس بالكرات او بالحجارة داخل البيوت والمساكن كذلك السرقات والاغتصابات وجميع الاشياء الوحشية السبب هو عدم القدوة الحسنة وعدم التربية الصالحة وعدم عناية الحكومات باحوال المواطنين الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والخلقية وبعد كل ذلك وقبله قوله تعالى ، من يهدي الله فهو المهتدي ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا ،، صدق الله العظيم ،ؤ، العالم يتقدم ونحن نتاخر
موريتانيا بلد منكوب بفعل المسؤولين ورداءة عقلية المواطنين
لايمكن ان تتغير البلاد نحو الاحسن الا بغضل من الله ، ثم بعمل جاد وقوي من طرف المواطنين ، الصحافة فى موريتانيا كل واحد منها يكره الاخر ويحب ان يقضي عليه وهذا ما جعل الحكومة تتجاهلها وتقصيها من جميع النشاطات لو كان عندنا صحافة قوية موحدة لتحسن الوضع فى البلاد طبعا لدينا صحفيين افراد ولكن ليس لدينا صحافة مجتمعية ان الحسد وسوء النية وعدم احترام التراتبية فى اجيال الصحفيين القادم بالامس لا يحترم ولا يعترف بمن كان قبله فى المهنة منذ عشرات السنين كل ذلك ساهم فى التشرذم الصحفى وفى الصراعات على المواقع اننا بحاجة الى ان نصلح انفسنا قبل ان نحاول اصلاح الاخرين