وواكبت مريم داداه، مرحلة نشأة الدولة الموريتانية، حيث تزوجها الرئيس السابق المختار ولد داداه في خمسينيات القرن الماضي، ودخلت الإسلام في السبعينيات، وتولت في مرحلة نشأة الدولة الموريتانية بعض ملفات الدولة الحديثة، وأصبحت شريكا فعالا للرئيس المختار ولد داداه في إدارة الدولة، وخصوصا فيما يتعلق بملفات الشباب والتعليم.