ناسف لكون مهد الحضارات الانسانية التى علمت العالم كيف يتحضر ويتنظم دمرتها الحروب الاهلية فى سوريا والعراق واليمن لقد غزاها الاستعمار وخلف عليها اتباعه ممن لا يحسن سوى العمل الديكتاتوري الامبراطوري وعندما تنسمت الشعوب هواء الحرية دخل على الخط جماعات تحرض على الفتن بدل التغيير بالطرق السلمية فاندلعت الثورات الغير مؤهلة ولا مؤطرة و
إذا عجزنا عن معاقبة المفسدين فى الأرض فمعنى ذلك أننا نسير نحو الزوال هناك ملفات فساد تضاهي أو تفوق تلك التى فتحت والتى لم تحسم بعد بحاجة إلى فتحها والبت فيها فلا معنى لفتح البعض وترك الآخر ،