
اليوم الاربعاء الثامن من شوتمبر هو اليوم العالمي لمحو الامية هل تعلمون عدد الاميين فى بلادنا إنهم فى حدود الزيادة على الخمسين فى المائة من السكان وبلد فيه هذا الكم الهاءل من الاميين فرصه فى التنمية ليست كبيرة وطمعه فى التقدم مثل طمع ابليس بالجنة ، الحكومة فشلت فى تعليم الصغار أما الكبار فلم تهتم اصلا بتعليمهم ولم تفتح مدارس لمحو الامية ولم تساعدنا نحن الذين فعلنا ذلك منذ سنة الفين وستة او قبل ذلك بسنتين لابد من تعليم الكباروالصغار إذا كنا نريد البلد أن يكون على خارطة العالم الغير أمي إن مرض الامية يفتك بهذا البلد اكثر من فيروس كورونا ومن الأمراض الأخرى إن أمة اكثر من نصفها لا يكتب ولا يقرأ لا يمكنها أن تتقدم ابدا
مسئول مكتبة : تن اسويلم للمطالعة الحرة والتعليم