
تعرف البلدان اليوم بواسطة إعلامها ومستويات الاعلاميين فيها الثقافية والعلمية وعلى هذا الاساس دابت مؤسسة لسان الحال للصحافة وللاعلام التى تصدر صحيفة ومجلة وموقع فضلا عن الوساءط الاخرى الاجتماعية كتويتر وفيس بوك منذ انشاءها على التعريف بالبلد ونشر الثقافة والعلم عبر العالم بمجهودها الخاص وهو ما ساعد على التعرف على هذا البلد الذي كان الكثير من شعوب العالم يجهله كما وقفت ضد كل من يحاول المساس بطريقة أو بأخرى بشرف المهنة أو بحرية الإعلام ودافعت عن حقوق الشعوب السياسية والأقتصادية والأجتماعية ومنها حق الشعب الفلسطيني فى دولته وفى بلده الذي تعرض للأحتلال وللعدوان والقتل والمصادر من طرف يكيان زرعته ومولته دول استعمارية عظمى ووقفت دون دحره وطرده عن بيوت الفلسطينيين وممتلكاتهم والآن تبين للعالم أن العدو الصهيوني اصبح اخطر على العالم من كل ارهابي وكل متطرف فقد طور برامج للتجسس على الافراد وعلى الدول وباعها لكل مشتري حتى اصبح العالم عبارة عن شبكات تجسس قل من يسلم من شرها