يبدو ان الرءيس من خلال نبرته فى الكلمة التى القاها قبل قليل فى روصو متشنج مما ينشر على الاينترنت والايترنت وسيلة للمعلومات كما ذكر لكن التهديد بسن قوانين جديدة لا ندرى ستكون ضد من ليس هو الاجراء الصاءب فى نظرنا لقد تم سن اطنان القوانين منذ انشاء الدولة وتم اخذ الاطنان من البلدان الاجنبية ولم يصلح البلد مشكلة البلد هيكلية وبنيوية وتعالج بتغيير جميع الانماط السابقة ان الذين يهاجمون الرءيس حاليا هم حلفاءه واصدقاءه بالامس وهم ومن ينضم لهم من الغوغاء ومن يعينهم الرءيس السابق والحالي والذي كانوا مستفيدين ومتربعين ومتحكمين فى مفاصل البلد ثم ان الذين عينهم الرءيس الحالي على حساب الجياع ظنا منه انهم يمثلونهم واصحاب السوابق الاجرامية الذين استفادوا من عفوه وعفو من سبقوه كل هؤلاء هم من يفعل هذه الافاعيل وهو ومن معه اذا كانوا لا يميزون بين العدو والصديق ولا بين المجرم والناصح الامين فتلك مشكلتهم هم وليس مشكلة الشعب ولا الاينترنت ، اما بخصوص الكراهية التى ذكر فهي منتشرة هذا الزمن حول العالم ففرنسا التى هي قدوة قيادة البلد ونظامها تسود فيها الكراهية بشكل يجعل رءيسها يتعرض للصفع على الوجه ونحن رءيسنا الذي يتشنج من الاينترنت لم يتعرض للصفع على الوجه واليحمد الله ويعمل على تحسين احوال الشعب بدل سن القوانين للكراهية اما ءامريكا فالكراهية فيها حدث ولا حرج فقد حرض رءيسها السابق على الهجوم على الكونجرس الذي هو الحكومة الفعلية للبلاد وكذالك الحال فى بريطانيا والمانيا وجميع البلدان فى العالم اليوم يسود فيها الكراهية حتى اسراءيل العنصرية والمتعصبة تعتبر من اشد البلدان كراهية للبعض الخلاصة هي اننا نريد شيءا يساعد الشعب على تحسين احواله الصحية والعقلية والاجتماعية وتعيين الاشخاص المغفلين وتدوير المفسدين وسن القوانين التى قد تصب فى مجرى الكراهية ليس هو الحل والله اعلم
